الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فلست أرى إذ بحت بالحب والهوى |
|
جزاك إلا أن يعاقبك البدر |
|
||
٢٣ / ٢٤٢ ، ٤٦ / ٣٥٠ ، ٤٦ / ٤٦٨
فلعل الإله ينقذ مما |
|
أنا فيه فإنني كالأسير |
٣٢ / ٢٠٥
فلعل الإله ينقذ مما |
|
أنا فيه من المحل الضرير |
٧٠ / ٢٤٠
فلعل الله أن يو |
|
ليك بعد العسر يسره |
١٣ / ٤٤
فلقد تضمن راحة يجري بها |
|
ماء الندى فيفيض منه أبحر |
٤١ / ٤٢٩
فلقد جدلت وقد قتلت |
|
ومن لم تستعبه حوادث الدهر |
١٢ / ٢٣٣ ،
فلقد كنت في رخاء من العيش |
|
وفي كل نعمة وسرور |
٣٢ / ٢٠٥ ، ٧٠ / ٢٤٠
فللنا حدكم بلوى قديس |
|
ولم يسلم هنالك بهر سير |
٩ / ٦٩
فلم أر للحاجات عند انكماشها |
|
كنعمان أعني ذا الندا ابن بشير |
٦٢ / ١٢٣
فلم أر يوما كان أعظم ميت |
|
وأهتك منه للمحارم والعتر |
٣٩ / ٥٣٦
فلم أر ذا ملك من الناس واحدا |
|
ولا سوقة إلا إلى الموت والقبر |
٣ / ٤٥٧
فلم تجزه والله يجزي بسعيه |
|
وتسديده ملكي سرير منبر |
١٦ / ٢٠٩
فلم يك يهديها إليه بلا هدى |
|
وقد مات مولاها النبي ولا عذر |
٩ / ١٢٥
فلما أنخنا الناعجات ببابه |
|
تأخر عني اليثربي ابن جابر |
٢٩ / ٢٦٨
فلما أنخنا الناعجات ببابه |
|
تخلف عني الخزرجي ابن جابر |
٢٩ / ٢٦٧
فلما استبان الناس منك إفاقة |
|
أقاموا وكانوا كالقيام على الجمر |
٦٩ / ٢٧٢
فلما استظلوا صب في الصحن نصفه |
|
وجاءوا بنصف غير طرق ولا كدر |
٤٥ / ٩٥
فلما استقرت رجلاي بالأرض ثارتا |
|
أحي يرجى أم قتيل نحاذره |
١١ / ٢٦١ ، ٦٩ / ٢١٦
فلما استوت رجلاي في الأرض نادتا |
|
أحي يرجى أم قتيل نحاذره |
٦٩ / ٢١٣
فلما التقينا للزوال وأرعدت |
|
سما وعلى الدائرات تدور |
٦٥ / ٢٦٠
فلما حف بالإصباح ليل |
|
وعذر قام عذري بالعذار |
٤٣ / ٢٠٨
فلما رآني سال عنه صبابة |
|
إليه كما حنت طراب الأباعر |
٢٩ / ٢٦٧ ، ٢٩ / ٢٦٨
فلما رأونا لا ترد وجوهنا |
|
وقد طال ليلي القوم وهو قصير |
٦٥ / ٢٦٠
فلما رأى أن لا نجاة وأنه |
|
هو الموت لا ينجيه منه التحاذر |
٤١ / ٤٠٦
فلما رأى الخيل قد أقبلت |
|
أصيب على سرجه قد خري |
٦٣ / ٢٠٢
فلما رأيت الحرب أحمد نارها |
|
عدلت بنا عكا وأفناء حمير |
١٠ / ٣١٢
فلما سرك أكثر |
|
يا كبير الذنب عفو الله من ذنبك أكبر |
١٣ / ٤٢٠
فلما صلحت مصر لحى سواكما |
|
ولا سقيت بالنيل بعدكما مصر |
٩ / ١٧٠
فلن الطواف لينهلنك بالقلى |
|
قلت الرحيم من الصدود مخبري |
٤٥ / ١١٢
فلن يحجبوا عيني عن دائم البكا |
|
ولن يملكوا ما قد يجن ضمير |
١١ / ٢٧١
فله رؤيه تقود إليه |
|
طاعة العالمين طوعا وقسرا |
٤٣ / ٢٢٢