الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فثبت الله ما آتاك من حسن |
|
تثبيت موسى ونصرا كالذي نصروا |
|
||
٢٨ / ٩٥ ، ٢٨ / ٩٦
فثويت تأمن منهم ما يتقى |
|
وتنام عن غير الزمان وتسهر |
٤١ / ٤٣٠
فجئت وخصمي يغلطون بيوتهم |
|
كما وضعت بين الشفار جزور |
٤٠ / ٥٢
فجئنا كأسد الغاب نهوى |
|
جنود الله ضاحية تسير |
٢٦ / ٤١٨
فجئناهم في دارهم بغتة ضحى |
|
فطاروا وخلوا أهل تلك المحاجر |
٤٥ / ٣٣٤
فجاءت يقول الناس في ست عشرة |
|
فلا تعجلي عنه فإنك في أجر |
٣١ / ٢٣١
فجاد بالماء جوني له سبل |
|
سحا فعاشت به الأنعام والشجر |
٥٧ / ١٤٩ ، ٥٧ / ١٥٠
فجادوا بجوباء النفوس ولم يروا |
|
لهم هذه الدنيا كعاقبة الدهر |
٣٩ / ٥٣٥
فجادوا ولم يفتنهم ما أصابهم |
|
من النكت فيها والبلابل والوقر |
٣٩ / ٥٣٥
فجد ولا تغفل فعيشك زائل |
|
وأنت إلى دار الإقامة صائر |
٤١ / ٤٠٥
فجزاك المليك سوءا وهونا |
|
عشت منه بذلة وصغار |
٤٦ / ٣٩٣
فجستهم جوس قرم ما يقيلهم |
|
بالخيل ننقض أوتارا بأوتار |
٢١ / ٢٤٩
فجعلنا الصدود لما خشينا |
|
قالة الناس بالهوى أستارا |
٤٥ / ١٠٦
فحارب على رد الشريعة إنها |
|
شريعة رب الناس ذي العز والفخر |
٤٢ / ٥٣٢
فحاط الحريم وكف العظيم |
|
وأغنى الفقير وأعطى الكسيرا |
١٨ / ٤٤٨
فحان لهم وحان وملكوه |
|
أمورهم وقتلت الصقور |
٢٦ / ٤١٨
فحرمت منا صاحبا ومؤازرا |
|
وأخا على السراء والضر |
٦٧ / ١٧٠
فخادعته بالله حتى خدعته |
|
ولم يك خبا خالد بن المعمر |
١٦ / ٢٠٩
فخبرتني بأمر قد سمعت به |
|
فيما مضى من قديم الدهر والعصر |
٦٣ / ١١ ، ٦٣ / ١٤ ، ٦٣ / ١٤
فخبروني أثمان العباء متى |
|
كنتم بطاريق أو دانت لكم مضر |
٢٨ / ٩٤
فخلعت ثوب الهزل من عنقي |
|
ورضيت دار الخلد لي دارا |
٥ / ٤٦٥
فخلها لا تمن إلا بمني |
|
وهبها ما تزور أما تزار |
٣٦ / ٤٠٧
فخلهم يكفوك ما لست كافيا |
|
إذا رجع الهدر الغر ومر الخواطر |
٤٠ / ٢٠٠
فدتك نفسي يا أبا جعفر |
|
جارية كالقمر الأزهر |
٦ / ٩٩
فدع عنك ميتا قد مضى لسبيله |
|
وأقبل على الحي الذي هو أقفر |
٦ / ١٣٠ ، ٤٦ / ٢٢
فدعه ولا تنفس عليه الذي أتى |
|
ولو مد أسباب الحياة له العمر |
١٠ / ٤٧
فدعوا للقوم ملكا في العلا |
|
والمعالي لكم ثوب معار |
١٣ / ٧٥
فدم الدهر لنا ما طلع النجم وغارا
١٨ / ٣٢٢
فدونك عرضي فاهج حيا وإن أمت |
|
فأقسم إلا ما خريت على قبري |
١٧ / ٢٧٠
فدونك فاصنع كلما أنت صانع |
|
فإن بيوت المترفين قبور |
٤١ / ٤٦٨
فدى لبني ذبيان رحلي وناقتي |
|
عشية يحذى بالرماح أبو بكر |
٢٥ / ١٦٠
فدى لك نفسي لو مننت بزورة |
|
تقر لها عيني وأشفي لها صدري |
٣٢ / ٣٨٦
فذاك القذى وابن القذى وأخو القذى |
|
فأف له من زائر آخر الدهر |
٤٨ / ١٢١