الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فاللؤم فوق أنوف تغلب كلها |
|
كالرقم فوق ذراع كل حمار |
|
||
٣٤ / ٢٩٩
فالمعالي لك ملك والذي |
|
يد عليها آثم دعواه زور |
٦٤ / ١٤٩
فالناس إما حاذر مترقب |
|
أو حاصل منها على ما يحذر |
٤١ / ٤٣٠
فالورد والطل في رباه |
|
ما بين نظم وبين نثر |
٥٧ / ١٠٥
فامنن بما أوليت من حسن |
|
هذا أوان النفع والضر |
٦٢ / ٣٨
فان يك الجاني الزمان اليكم |
|
حبيس المؤاتي في الضيعة والذخر |
١٨ / ٥٧
فان يك عارا ما أتيت فربما |
|
أتى أمر يوم السوء من حيث لا تدري |
١٨ / ٥٧
فبات صبا هواه يأمره |
|
بالبث والعقل عنه يزجره |
٥٣ / ٦٧
فبات يسقيني على وجهه |
|
حتى توفى عقلي السكر |
٦١ / ٣٠٧
فبات يغني والموت يطلبه |
|
فاجأه قبل الصباح في سحره |
٦١ / ٤٥٨
فبالله يا بدر السماء وضوءه |
|
تراك تكافىء عشر ما لك أضمر |
٥٣ / ٤٣٢
فبت وقلبي من شجعي غبيطها |
|
ولي لفت نحو هودجها كثر |
١١ / ٤٢٣
فبحت به في الناس حتى إذا بدا |
|
دقيق الهوى ناديت أن غلب الصبر |
٤٦ / ٣٥٠ ، ٤٦ / ٤٦٨
فبشر رحبتي طوق بيوم |
|
من الأيام ليس له قدير |
٤٣ / ٦٣
فبنيت مجدهم وما هدمته |
|
وبني بعدي إن بقوا عمار |
٢ / ١٠٧
فبورك من بيت وطال نعيمه |
|
ولا زال مغشيا وخلد عامره |
٦٩ / ٢١٦
فتحت البهر سير بإذن ربي |
|
وأعدتني على ذاك الأمور |
٩ / ٦٩
فتخاجت فتقاعست لها |
|
جلسة الحازر يستنجي الوتر |
٧٠ / ١٣٥
فتركته خلفي وسرت أمامه |
|
وكذاك كنت أكون في الأسفار |
٢٧ / ٢٦٦
فتركته كالكلب ينبح وحده |
|
وأتيت قوم مكارم وفخار |
٢٧ / ٢٦٦
فترمدت واجلولذت قترى لنا |
|
شبه الجنون لشارب المصطار |
٣٢ / ١١٩
فتلك إذا كانت من الله زلفة |
|
ومن غيره إحدى القواصم للظهر |
٩ / ١٢٥
فتلك دعوة روح الخير أعرفها |
|
سقى الإله صداه الأوطف الساري |
٦٩ / ١٠٠
فتمت له سودا وعقد خلافه |
|
تكون لهم ما دام للقريب عاصر |
٤٠ / ٢٠٠
فتناغيا من دون نسوتها |
|
كلما يسر كأنه سحر |
٣٢ / ٢١٥
فتوليت عنهم وأصيبوا |
|
ونفاني عنهم شنار وعار |
١٨ / ٥٥
فتى كان يدنيه الغنى من صديقه |
|
إذا ما هو استغنى ويبعده الفقر |
٢٥ / ٩٧
فتى لا يبالي بعد حمد يصيبه |
|
أأقبل ما فوق الخوان أم ادبرا |
٥٨ / ٢٦٧
فتى لا يرى الدنيا عليه عزيزة |
|
ولم يختصره للعطاء المغافر |
٤٨ / ٨٦
فتى لم يكن كزا بخيلا ولم يكن |
|
إذا الحرب أبدت عن نواجذها غمرا |
٤٥ / ٥٩
فتى من بين العوام لم يرضع الخنا |
|
ولم يك جدراه عن المجد قصرا |
٥٨ / ٢٦٧
فتى هو أحيا من فتاة حيية |
|
وأشجع من ليث بخفان خادر |
٤٨ / ٤٦
فتى يجعل المعروف من دون عرضه |
|
وينجز ما منا كما ينجز النذر |
١٠ / ٢٩٥ ، ٢٦ / ٤٤٠