الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
سامك السبع مالك الضر |
|
والنفع مجلي الدجا بضوء النهار |
|
||
٢١ / ٢٣٩
سبع وفي عهر حم |
|
ورئيس الفجار يوم الفجار |
٤٦ / ٣٩٢
ستأتيكم مثل الأسود مغيرة |
|
على كل طيار يزيد على الزجر |
١٢ / ٢٣٨
ستبصر إذ وردت عليه عفوا |
|
وتلقى سيدا ملكا كبيرا |
١٣ / ٤٦٣
ستفنى مثل ما نفنى وتبلى |
|
كما تبلى فيدرك منك ثار |
١٣ / ٤٠٦
ستور بيتك ذيل الأمن منك وقد |
|
علقتها مستجيرا أيها الباري |
٦٦ / ١٤٥
سجدوا لكاسات العقار كأنهم |
|
صور الوجوه إلى بيوت النار |
٥١ / ١٧٦
سجعاء معلمة تدمى مناسمها |
|
كأنها حرج بالقد مأسور |
٢١ / ١٨٢
سد حضين بابه خشية القرى |
|
بإصطخر والكبش السمين بدرهم |
١٤ / ٤٠١
سددت بالشيخ الإمام أبي الفت |
|
ح عليكم مسالك الأعذار |
٢١ / ٢٤٢
سر حيث ما شئت تلق لي مثلا |
|
فيهم وبيتا لهم أسيره |
٥٣ / ٧٠
السر يكتمه الاثنان بينهما |
|
وكل سر عدا الاثنين ينتشر |
٤٥ / ١٠٤
سرائر لا يخفى عليك خفيها |
|
ولست أبح حتى التنادي بأسراري |
١٧ / ٤٤٠
سررت به لما أتى ورأيتني |
|
غنيت وإن كان الكتاب إلى مصر |
٥٦ / ٢٦٤
سره ماله وكثرة ما يملك |
|
والبحر معرض والسدير |
١٦ / ١٠٢
سرورك بالدنيا غرور فلا تكن |
|
بدنياك مسرورا فتصبح مغرورا |
٤٣ / ١٦٥
سرى همي فهاج علي حزني |
|
فأبلاني وضاق علي أمري |
٥٦ / ٣٠
سرى همي وهم المرء يسري |
|
وغار النجم إلا قيس فتر |
١٦ / ٣٢٠ ، ٧٠ / ٤٧
سطوت بعز الملك في نفس خاضع |
|
ولو لا خضوع الرق ما كنت أصبر |
٦ / ١١٩
سعيت ابتغاء الشكر فيما صنعت بي |
|
فقصرت مغلوبا وإني لشاكر |
٢٤ / ٤٧٢
سقاني أمير المؤمنين مصيبة |
|
وتمضي إلى عبد العزيز إلى مصر |
١٠ / ٢٦٢
سقى الله أياما من الدهر لم تشب |
|
بهم كأنا ما عرفنا بها الدهرا |
٣٢ / ١٨٩
سقى ثراك عماد الدين كل ضحى |
|
صاف الغمام ملث الودق منهمر |
٧ / ٥٣
سقى ليالينا بجزع الحمى |
|
وعيشنا فيه حيا مبكر |
٦٤ / ٢٣٧
سقيا لجلق من مغان لم تزل |
|
من أفقها تتبلج الأقمار |
٦٤ / ٢٣٦
سقيم الصدر أو عسكر نكيد |
|
وآخر لا يزور ولا يزار |
١٩ / ١٢٦
سكرت من حب شكر |
|
وبعت عرفا بنكر |
٣٢ / ٣٧٧
سل به خيبرا وبدرا وأحدا |
|
وحنينا تنبئك بالأخبار |
٢١ / ٢٤١
سل ديار الحي ما غيرها |
|
وعفاها ومحا منظرها |
٥٤ / ١٤١
سلامة دنيانا سلامة جعفر |
|
فدام معافى سالما آخر الدهر |
٦٩ / ٢٧٢
سلامته للدين عز وقوة |
|
وعلته للدين قاصمة الظهر |
٦٩ / ٢٧٢
سلس المياسر ما تسامى مأقطا |
|
عند الرهان معير عيار |
٢ / ١٠٧
سلي الطارق المعتر يا أم خالد |
|
إذا ما أتاني بين ناري ومجزري |
٢٧ / ٢٩٣