الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
رويدك إن الدهر فيه كفاية |
|
لتفريق ذات البين فانتظري الدهرا |
|
||
٢٩ / ٢٣٥
رويدك إن اليوم يعقبه غد |
|
ون صروف الدائرات تدور |
٦٨ / ٧٥
رويدكم إن السيوف التي بها |
|
ضربناكم فدا بأيماننا تبري |
٩ / ١٢٦
زاد معروفك عندي عظما |
|
أنه عندك مستور حقير |
٢٧ / ٢٧٧
زادت بها الدنيا جمالا بارعا |
|
وزهت بحسن صفاتها الأمصار |
٦٤ / ٢٣٦
زبدا وغرغرة كقر |
|
قرة الفحول إذا تخاطر |
٩ / ٢٧٧
زعم الناس أن خير قريش |
|
كلهم حيث ينسب الأسوار |
٣٣ / ٣٨٨
زعمتم أننا لكم قطين |
|
وقول العجز يخلطه الفجور |
٩ / ٦٩
زعموا قتلت وعندهم عذر |
|
كلا وربك ما لهم عذر |
٦٩ / ٢٧٧
زمن بخيل يسترد هباته |
|
أبدا ويطوي صرفه ما ينشر |
٤١ / ٤٢٧
زور مغب ومسئول أخو ثقة |
|
وسائر من ثناء الصدر منشور |
٢١ / ١٨٣
زين العشيرة كلها |
|
في البدو منها والحضر |
٧ / ٢٠٧
زينب ما لي عنك من صبر |
|
وليس منك سوى الهجر |
٥٣ / ٤٠٩
س العافون منهم |
|
كاللئالئ أضمرتهم واكتنتهم قبور |
٦٤ / ١٤٩
سأبكي عليه ما حييت بعبرة |
|
تجول على الخدين مني فتكثر |
٦٨ / ٢٠٧
سأبكيك بالبيض الحفا وبالفتى |
|
فإن بها ما أدرك الماجد الوترا |
٢٣ / ٢٨٥
سأبكيك بالبيض الرقاق وبالقنا |
|
فإن بها ما يدرك الطالب الوترا |
٢٦ / ٦٣
سأبكيك لاستبقاء فيض عبرة |
|
ولا طالبا بالصبر عاقبة الصبر |
٥٧ / ٣٣٧
سأترك بكرا كلها لابن خيرها |
|
فعالا لشيخ إذ نجز الدوائر |
٦٣ / ١٢٨
سأثني بما أوليتني يا ابن جعفر |
|
وما شاكر عرفا كمن هو كافره |
٢٧ / ٢٧١
سأحفظ غسانا على بعد داره |
|
وأرعاه حتى نلتقي يوم نحشر |
٦٨ / ٢٠٧
سأشكر ما أوليتني من منائح |
|
زماني وإن كنت العيي المقصرا |
١٦ / ٤٥٠
سأصبر مغلوبا وإن شئت طائعا |
|
وأعصى على من كان من حدث الدهر |
٤٣ / ١٩٨
سألت المحبين الذين تحملوا |
|
بتاريخ هذا الحب في سالف الدهر |
٤٥ / ١١١
سألت عن بدر لنا بدري
٤٨ / ٣٣٩
سألتك بالمودة والجوار |
|
وقرب الدار من قرب المزار |
١٣ / ٤٦٢
ساءك الدهر بشيء |
|
ولما سرك أكثر |
١٣ / ٤٦٠
سائل بني مروان كيف بلاؤنا |
|
إذا هيج الحرب الدفين مثيرها |
٩ / ٣٩٢
سائلا مية هل نبهتها |
|
بعد ما نامت بعرد ذي عجر |
٧٠ / ١٣٥
سار الأريقط يهدينا وأينقه |
|
ينعين بالقوم نعيا تحت أكوار |
٣٠ / ٨٦
سار فسار النوم عن ناظري |
|
وخيم الهم بأفكاري |
٦٤ / ٣٢٢
ساروا يؤمون الغضى منزلا |
|
وفي الحشا جمر الغضا تسعر |
٦٤ / ٢٣٧
ساقتنا السنون الغبر
٥٨ / ٢٢٥