الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
بأنك يا عباس غرة مالك |
|
إذا افتخرت يوما وقام بها الفخر |
|
||
٢٦ / ٤٤٠
بأينا من أضحى لدى الحضر ضارعا |
|
إلى قرد من مقملات الغدائر |
٦٨ / ١٧٢
بإذن الذي سار معروفه |
|
بنجد وغار مع الغائر |
٥٨ / ٦٦
با من هو الليث لو لا حسن صورته |
|
ومن هو الغيث إلا أنه بشر |
٥٦ / ٣٢٠
باتت كتائبنا تردي مسومة |
|
حول المهلب حتى نور القمر |
٥٠ / ٢١١
بادر بجودك اما كنت مقتدرا |
|
فليس في كل حال أنت مقتدر |
١٣ / ٣٩١
بالإمام الصديق من جاء |
|
في القرآن تفضيله وفي الآثار |
٢١ / ٢٤٠
بالبناء الأعلى الذي سبق الناس |
|
وسرى فوق السماء سريرا |
٩ / ٢٧٧
بالطور بالزبور |
|
بساكن القبور |
١٤ / ٣٢٤
بالغرب لما أن طغى واستكبرا |
|
بالخيل يعدو قلصا وضمرا |
٦١ / ٢٢٠
بالقيروان فاق فيها البشرا |
|
ما سنه من قبله فيؤثرا |
٦١ / ٢١٨
بالكلب خيرا والحماة وشرا
٤٨ / ٣٥٢
بالمستعين الإمام أحمد قا |
|
م العدل فينا فالخب منتشر |
٦٩ / ٢٧٧
بالمشاعر أعلاها وأسفلها |
|
وبيت رب بأجيادين معمور |
٢٧ / ٣٨٦
بالهف نفسي على مالك |
|
وهل يصرف اللهف حفظ القدر |
٥٥ / ٢٨
بباب القادسية مستميتا |
|
كليث أريكة يأبى الفرارا |
٤٦ / ٣٨٢
بحسبك إني لا أرى لك غائبا |
|
سوى حاسد والحاسدون كثير |
٤٣ / ١٢٥
بحسبك من عار علي مقالهم |
|
فقد لحظوني بالعيون النواظر |
٤١ / ١٥٠
بحيث هواء الغوطتين معطر ال |
|
نسيم بأنفاس الرياحين والزهر |
٦٨ / ٢٦١
بحير بن ريسان الذي ساد حميرا |
|
بأفعاله والديرات تدور |
٢٥ / ٢٠٢
بدأنا بمرج الصفرين فلم ندع |
|
لغسان أنفا فوق تلك المناحر |
٤٩ / ٣٥٤
بدا لنا يوم عقد بيعته |
|
يشرق نورا كأنه القمر |
٦٩ / ٢٧٧
بدائع الله جل فاطرها |
|
يبدع ما شاءه ويفطره |
٥٣ / ٦٨
البدار البدار من قبل أن يه |
|
تف داعي الفناء بالأعمار |
٢١ / ٢٤١
بدر آل الرسول سيف الهدى المس |
|
لول زوج البتول ذات الفخار |
٢١ / ٢٤١
بدر لنا غابت إنارته |
|
عنا وحل بمنزل القمر |
٧٠ / ٣
بذ المعاشر كلهم |
|
بالفضل يعرفه المعاشر |
٩ / ٢٧٧
بذلت حذار العار نفسا كريمة |
|
لكل رديني من السمر عاتر |
١١ / ٣٩٧
برابية فيها كرام أعزة |
|
على أنها إلا مضاجعهم قفر |
١٠ / ٥٢٩
بستان دنيا أموره عجب |
|
مورقة ظله وأثمره |
٥٣ / ٦٨
بسراة المهاجرين المخبتي |
|
ن لداعي الرشاد والأنصار |
٢١ / ٢٤٠
بسم الذي أنزلت من عنده السور |
|
والحمد لله أما بعد يا عمر |
٢٠ / ٩
بشهير في السموات العلى |
|
صيته يعلا له فيها المنار |
١٣ / ٧٥