الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
أيقنت أن الذي تدعوه خالقها |
|
فكاد يسبقني من عبرة درر |
|
||
٤٤ / ٤٣
أيقنت أني على فسا مقتدرا |
|
إن شاء ربي وقضت شدة الدار |
٢٠ / ٢٨
ايقنت اني لا محالة |
|
حيث يصير القوم صائر |
٣ / ٤٣٢
أيم لا يمنع جار جاره
٥٣ / ٢٦٠
أين الأولى ولدوك من لد آدم |
|
وهلم حتى بعثم وميسر |
٤١ / ٤٢٨
أين الرحيل وأهل بيتك كلهم |
|
كل عليك كبيرهم كالأصغر |
٤١ / ١٢٧
أين عمي وقبل ذاك أبوه |
|
وقتيل العراق بين الجسور |
٦٤ / ٣٣٧
أين فرعون وهامان |
|
ونمروذ النسور |
٤٨ / ٤٣٤
أين كسرى كسرى الملوك |
|
أبو ساسان أم أين قبله سابور |
١٦ / ٩٨ ، ١٦ / ١٠١
أين ما كنت يعيفون للناس |
|
وما يزجرون من كل طير |
١٨ / ٣٢٣
أيها الرائح المجد ابتكارا |
|
قد قضى من تهامة الأوطارا |
٤٥ / ١٠٧ ، ٦٨ / ٨
أيها الشاتمي ليوهن عرضي |
|
أنت لي جاهل وفيك اغترار |
٣٥ / ٦٦
أيها الشامت المعير |
|
بالدهر أأنت المبر الموفور |
١٦ / ١٠١
أيها الشامت المعير |
|
بالدهر أأنت المبرأ الموفور |
١٦ / ٩٨
أيها الشامت المعير بالشيب |
|
أقلن بالشباب افتخار |
١٦ / ١٤٣ ، ١٨ / ٢٢٨
أيها الطارقون في الأسحار |
|
أصبحونا فالعيش في الابتكار |
٦٩ / ٢٧٥
أيها الظبي الغرير |
|
هل لنا منك مجير |
٨ / ١٥٨
أيها العاشق المعذب صبرا |
|
فخطايا أخي الهولا مغفوره |
٤٨ / ٢٢٣
أيها الناس أقلعوا وأنسوا |
|
واستجيبوا لمسمع الإنذار |
٢١ / ٢٤٢
أيها الناس ما الذهول عن |
|
الزاد وقد حدا بعد الاسفار |
٢١ / ٢٤١
بآل أبي سفيان عتبة بعد ماكسا |
|
بعد ما قطا من حومة الموت أحمرا |
٣٨ / ٢٦٥
بأبي الأعزة أصبحوا وأسيرهم |
|
لا يفتدى وذليلهم لا ينصر |
٤١ / ٤٢٩
بأبي ثراك وما تضمنه الثرى |
|
كل يموت وليس كل يذكر |
٤١ / ٤٣١
بأبي وجهك الجميل الذي يز |
|
داد حسنا وبهجة ونضاره |
٦٩ / ٢٩٤
بأبي وجهك الذي لم يزل لي |
|
فإنما عند من يلوم بعذري |
٣٢ / ٣٧٧
بأبي وجهك الذي لم يزل لي |
|
قائما عند من يلوم بعذري |
٣٢ / ٣٧٧
بأشم معسول بحاجبه |
|
غض الشباب رداؤه غمر |
٣٢ / ٢١٥
بأطيب من أردان عزة موهنا |
|
وقد وقدت بالمندل الرطب نارها |
٩ / ١٥٧ ، ٩ / ١٥٨ ، ٥٠ / ١٠٥
بأن أبا مروان بشرا أخاكما |
|
ثوى غير متبوع بمن ولا غدر |
١٠ / ٢٦٢
بأن أحمد يأتيه فيخبره |
|
جبريل أنك مبعوث إلى البشر |
٦٣ / ١١ ، ٦٣ / ١٤
بأن اله قد أفتى رجالا |
|
كثيرا كان شأنهم الفجور |
١٩ / ٥١٤
بأن محمدا لله عبد |
|
نبي لا يضل ولا يجور |
٢٦ / ٤١٧
بأنا لا نقر الضيم فينا |
|
ونحن لما توسمنا بصار |
٤٠ / ١٨