الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أصدق القوم إذا لاقيتهم |
|
تخلص الفضة منهم والذهب |
٢٥ / ٣٨٣
أصيب به الأحياء طرا بأسرها |
|
وأصبح أهل الله فجع فأوعبوا |
٥٨ / ٢٦٨
أضحت سليمى بعد طول عتاب |
|
وتجرم ونفاد غرب شباب |
٣٣ / ٣٥٧
أضرب العبد على يافوخه |
|
ضربة تذهب منه ما ذهب |
٣٧ / ٤٧٩
أضله راعيا كلبيه صدرا |
|
عن مطلب وطلى الأعناق تضطرب |
٤٨ / ١٧٨
أضمرت منك اليأس حين رأيتني |
|
وقوي حبالك لك من قواي تقضب |
٥٤ / ١٣٧
أضوء سنا برق بدا لك لمعه |
|
بذي الأثل من أجراع بيشة يرقب |
٤٩ / ٣٨٨
أطعن أحيانا وحينا أضرب |
|
إذا الليوث أقبلت تلهب |
٤٢ / ٩٣ ، ٤٢ / ٩٥ ، ٥٥ / ٢٦٧
أطعن أحيانا وحينا أضرب |
|
إذا الجيوش أقبلت تجرب |
٥٥ / ٢٦٨
أطلب ما يطلب الكريم من الر |
|
زق بنفسي وأجمل الطلبا |
١٥ / ٢٩ ، ١٥ / ٣٠ ، ٣٣ / ٢٩٥
أظلمت الآفاق من بعده |
|
وعريت من كل حسن وطيب |
٥١ / ٤٣٤
أظنت سفاها من سفاهة رأيها |
|
أن اهجوها لما هجتني محارب |
٢٧ / ٣٧٩ ، ٦٠ / ٤٥٢
أعالنهم وأبطن كل سر |
|
كما بين اللحاء إلى العسيب |
٤٠ / ١١٩
أعبدا حل في شعبى غريبا |
|
ألؤما لا أبا لك واغترابا |
٤٨ / ١٢
أعجز الناس الذي يل |
|
حى محبا في حبيب |
٥٦ / ٢٢١
أعدائي لو غلبوني قمت تنصرني |
|
فهل أبالي من الشطرنج بالغلب |
٦٧ / ٢٨٥
أعرضت لا لملالة |
|
حدثت ولا استحدثت ذنبا |
٦٧ / ٣٧٦
أعرني يا جميل دمي وهزي |
|
سنانا تطعنين به ونابا |
١٦ / ٣٣٣
اعص العواذل وارم الليل عن عرض |
|
بذي سنين تقاسي ليله حنبا |
٦٨ / ١٦٥
أعلل نفسي بمر الرياح |
|
لأني غريب أحب الغريبا |
٤١ / ٢٥٣
أعلى تقتحم الفوارس هكذا |
|
عني وعنهم أخبروا أصحابي |
٤٢ / ٧٩
أعناقها كخشب الخطي |
|
لتنصروا عاقبة النبي |
٩ / ١٧ ، ٥٤ / ٣٤١
أعيذ نفسي وأعيذ أصحاب |
|
من كل جني بهذا النقب |
١٢ / ١٠٦
أعيرها لتغضب هلكت فيها |
|
وقد سقطت رباعيتي وناب |
٤٦ / ٤٧٥
أعين بنا وجهه إذا |
|
ما انجلت الموكب |
٤٠ / ١٣٢
أعين بنا ونصرنا به |
|
ومن ينصر الله لم يغلب |
٤٠ / ١٣٢
أعيني جودا بدمع سرب |
|
على خير خندف لم ينقلب |
٤٠ / ١٩ ، ٧٠ / ١٧٢
أغباش ليل تمام كان طارقه |
|
تطخطخ الغيم حتى ماله جوب |
٤٨ / ١٧٦
أغر كضوء البدر صورة وجهه |
|
إذا ما بدا في الجحفل المتكثب |
٢٨ / ٢٦٣
أغراه بالوجد من أغراه بعدهم |
|
من التصبر عنهم فاستحال هبا |
٤٣ / ٢٠٤
أغرك أن أذنبت ثم تتابعت |
|
ذنوب فلم أهجرك ثم أتوب |
٦٤ / ٨٨