الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أراق دما لو لا الهوى ما أراقه |
|
فهل يدمي من ثائر فمطالب |
٢٩ / ٢١٨
أراكم إذا ما كان يوم عظيمة |
|
تقولون ما صخر بأوحد صاحبه |
٢٣ / ٤٧٤
أرب يبول الثعلبان برأسه |
|
لقد ذل من بالت عليه الثعالب |
٩ / ٣٢٥
أردى بصبري وأشجاني وأرقني |
|
لمامه وأراق الدمع فانسكبا |
٤٣ / ٢٠٣
أرقت لمكفهر بات فيه |
|
بوارق يرتقين رءوس شبيب |
٤٠ / ١١٩
أرهبنا الخليفة واسعرن |
|
وجوه الأرضا تعتصب اعتصابا |
١٦ / ٣٣٢
أروم نهوضا نحوكم فتصدني |
|
سباسب ما بين الغوير وعاطب |
١٣ / ٤٥
وني من يقوم لكم مقامي |
|
إذا ما الأمر جل عن العتاب |
٤١ / ٣٠٧
رى إبلي أمست تحن كأنما |
|
تعاور أنبوبا أجش مثقبا |
٥٠ / ١٢٨
أرى الإقبال منك على جليسي |
|
وما لي في حديثكما نصيب |
٦٩ / ٢٢٨
أرى الحزن تبلية الليالي وطولها |
|
وحزني جديد ما حييت قشيب |
٦٥ / ١٦٧
أرى الدهر أفناني وأفنى شبيبتي |
|
وشيب رأسي والخطوب تشيب |
٦٢ / ٤٠٠
أرى الدين والدنيا جميعا كأنما |
|
هوت بهما بالأمس عنقاء مغرب |
٢٨ / ٢٥٧
أرى القوم لا يتركون العتاب |
|
وهذاك عثمان لا يركب |
٣٩ / ٣١٠
أريقت جفان ابن الخليع فأصبحت |
|
حياض الندى زالت بهن المراتب |
٧٠ / ٦١
أساءوا فإن تعفو فإنك قادر |
|
وأفضل حلم حسبة حلم مغضب |
٢٤ / ٢٦٥
أساءوا فإن تعفو فإنك قادر |
|
وأعظم حلم حسبة حلم مغضب |
٢٤ / ٢٦٥
أسالم من سلمت من ذي هوادة |
|
ومن لم تسالمه فإني محاربه |
١٢ / ١٥٦
أسانيد مثل نجوم السماء |
|
أمام متون كمثل الشهب |
٥٢ / ٧٤
أستحدث الركب عن أشياعهم خبرا |
|
أم راجع القلب من أطرابه طرب |
٤٨ / ١٧٢
أسعداني بدمعة أسراب |
|
من دموع كثيرة التسكاب |
٢٩ / ٦٣
أسعى وأجهد فيما لست أدركه |
|
والموت يكدح في زندي وفي عصبي |
٧ / ١٨٨
أسعيد إنك من قريش كلها |
|
شرف السنام وموضع القلب |
٢١ / ١٨٣
أشداقها كصدوع النبع في قلل |
|
مثل الدحاريج لم ينبت لها الزغب |
٤٨ / ١٧٨
أشفق من وشك الفراق وانني |
|
اذن لحمول عليه فراكبه |
١٨ / ٢٠٥
أشفقت من عبء البقاء وعابه |
|
ومللت من أري الزمان وصابه |
٥٤ / ٣٨٢
أشكو إليه صنيع جفونه |
|
فيقول مت فأيسر الخطب |
٧ / ١٨٦
أصاب دواء حسنك الطبيب |
|
وخاض لك السلو ابن الربيب |
٦٢ / ٦٥
أصبحت أمنحك الصدود وإنني |
|
قسما إليك مع الصدود لأجنب |
٦٦ / ٣٩
أصبحت صحفة بيتي من ذهب |
|
وصحاف الناس حولي من خشب |
٦٥ / ٣٢٧
أصبر من عود بجنبيه الجلب |
|
قد أثر القطان فيه والقتب |
١٥ / ١٤٠
أصبر من عود بجنبيه جلب |
|
قد أثر البطان فيه والحقب |
٧ / ٧٢ ، ٢١ / ١٠
اصحب الأخيار وارغب فيهم |
|
رب من صحبته مثل الجرب |
١٨ / ٥٦