الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
أخا سفر جواب أرض تقاذفت |
|
به فلوات فهو أشعث أغبر |
|
||
٦٧ / ٢٦٠
أخاف زيادا أن يكون عطاؤه |
|
أداهيم سودا أو محدرجة سمرا |
٢٥ / ٣٧٨
أخاف عدوا ظالما أن ينالها |
|
وفيها حماة للحروب مشاعر |
٦٥ / ١٤٨
أخاف على ك ما أردى عديا |
|
وشيخا في دمشق له زئير |
١٢ / ٢١٩ ، ١٢ / ٢٢١
إخال به جبنا وبخلا وشيمة |
|
نخبر عنه أنه لوزير |
٨ / ١٨٠
أخالد مهلا لا يعير بالفقر |
|
فكم من فتى نذل الخليفة ذي وفر |
٧٠ / ٢٩٣
إخالك للأشعار والعلم راويا |
|
فأنت نديم مرة ووزير |
٤٧ / ٢٢٠
أخالك للأشعار والعلم راويا |
|
فبعض نديم مرة وسمير |
٨ / ١٨٠
أخبر ما ألفي من الشوق راجيا |
|
جوابا يجلي ظلمة الهم عن فكري |
٦٠ / ٣٢٤
أخذت بها شيئا طفيفا وبعته |
|
من ابن جرير وان هذا هو الغدر |
٢٣ / ٢٣٢
أخرجوا منها فما |
|
كان ليدهم من نكير |
٣٢ / ٤٦٥ ، ٤٨ / ٤٣٤
أخفرتم لأخيكما فوقعتم |
|
في قعر مظلمة أخوها المغور |
٦٠ / ٩٦
أخفي هواك وما يخفى له أثر |
|
من دمع يجري ؛ كيف يستتر؟ |
٥ / ٥٩
أخلائي كيف العدل والدهر حاكم |
|
ويكف دنوي والحقد وأقدار |
٣٦ / ٤١٠
أخنت على من كان بي نازلا |
|
صروف أيام وأقدار |
٣٥ / ٣٩٤
أخي ما أخي لا شاتم أنا عرضه |
|
ولا هو عن سوء المقالى مقصر |
٦ / ١٣٠ ، ٤٦ / ٢٢
أدبا واحدا أم ألف رب |
|
أدين إذا تقسمت الأمور |
٦٣ / ٢٧
أدور ولو لا أن أرى أم جعفر |
|
بأبياتكم ما درت حيث أدور |
٣٢ / ٢٠٨
أديرت كئوس للمنايا عليهم |
|
فأعفوا عن الدنيا كإغفاء ذي السكر |
٥ / ١٤٢
إذ الحي مبداهم معلاء فاللوى |
|
فمثعر منهم منزل فالقرافر |
٦٠ / ٤٤٩
إذ الملك غض والخلافة لدنة |
|
وأنت خصيب والزمان طرير |
٦٨ / ٧٥
إذ رآه خوف الأذى مستسرا |
|
فنزا نزوة الهزبر الضاري |
٢١ / ٢٤٠
إذ رماه رميناه |
|
فإذا فيه اصفار |
٢٣ / ٣٢٧
إذ رماه زمناه |
|
فإذا فيه اصفرار |
٢٣ / ٣٢٨
إذ قيل يا رخم انطقي |
|
في الطير إنك شر طائر |
٢٥ / ٣٧٤
إذ لا أزال أزور غانية |
|
ألهو بها وأزور خمار |
٥ / ٤٦٥
إذ ما أبو العباس خلا مكانه |
|
فلا حملت أنثى ولا مسها طهر |
١٢ / ٣٢
إذ نركب الموت عصا من بطانيه |
|
والخيل ينجاب عنها ثابت كدر |
٢٦ / ٤٢٣
إذا أتتني لسان لا أسربها |
|
من علو لا صخب فيها ولا سحر |
٩ / ١٢٢
إذا أحببت أن تبقى |
|
مصون الجاه والقدر |
٤٣ / ١٦٦
إذا أدركت أولاهم أخرياتهم |
|
حنوت في بالسندري الموتر |
٤٢ / ١٧
إذا أنا دلاني الذين أحبهم |
|
بملحودة زلج جوانبها غبر |
١١ / ٣٧٦