الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
أتفخر بالكتان لما لبسته |
|
وقد يلبس الأنباط زنطا معصفرا |
|
||
٢٠ / ٢٤٧
أتقبل ضارطا ألفا بألف |
|
فأضرط أصلح الله الأمير |
١٥ / ١٣٤
أتنسى نساء باليمامة منكم |
|
نكحن عبيدا ما لهن مهور |
١٦ / ٣٢٧
أتنعي فتى من قيس عيلان صخرة |
|
تفلق عنها من جبال العدى الصخر |
١٢ / ٣٢
أتوني فقالوا لي بجعفر علة |
|
فقلت لهم يا ربما يكسف البدر |
٦٩ / ٢٧٢
أتوني وقالوا بالخليفة علة |
|
فقلت ونار الشوق تقدح في صدري |
٦٩ / ٢٧٢
أتى لي ثمانون من مولدي |
|
فبعد الثمانين من ينتظر |
٤٨ / ٤٥١
أتى من شريف الطبع أصدق رغبة |
|
تخاطبني من منطق النظم والنثر |
٦٨ / ٢٦١
أتيا الحاكم الصدر با |
|
الحسن الناعم عربا أم عبير |
٦٤ / ١٤٩
أتيت الذي قد سمتني فنكرتها |
|
وإن سمتها يوما قبيصة أنكرا |
٥٠ / ٧٩
أتيت القبور فناديتها |
|
أين المعظم والمحتقر |
٥٦ / ٤١٦
أتيتك أثني بالذي أنت أهله |
|
عليك كما أثنى على الروض جارها |
٢٧ / ٢٧٢
أتيتك من قيس على رغم راغم |
|
بجمهوره فطاعة للجماهر |
٦٨ / ١٧١
أتينا سليمان الأمير نزوره |
|
وكان امرأ يحبى ويكرم زائره |
١٥ / ١٩٣
أتينا نمت بأرحامنا |
|
وجئنا بإذن أبي شاكر |
٥٨ / ٦٦
أتيناك نثنى بالذي أنت أهله |
|
عليك كما أثنى على الروض جارها |
٣٨ / ٩٢
أثني بما قدموا وأنشره |
|
إلي من صالح وأشكره |
٥٣ / ٧٠
أجاره بيتينا |
|
أبوك غيور |
١٣ / ٤٠٧
أجد العمر مع فراقك حتفا |
|
ومعار الحياة بعدك عارا |
٢٩ / ٣٤٢
أجريت طرف الملك في سند العلى |
|
متصاعدا كالكوكب المتحادر |
٧ / ٢٢
أجل نعمى ربها أولكم |
|
ودنوي كان منكم واصطهاري |
٤٠ / ١٢١
أحاطت به أحزانه وهمومه |
|
وأبلس لما أعجزته المعاذر |
٤١ / ٤٠٦
أحب أصهاري إلي القبر
٤١ / ٣٢
أحبابنا لا تهجروا |
|
فتهاجر الأحباب هجر |
٥٢ / ٣٣٠
أحبك حبا لا أعنف بعده |
|
محبا ولكني إذا ليم عاذره |
١٤ / ٣٣٣ ، ١٤ / ٣٣٥
أحبك يا سلمى على غير ريبة |
|
ولا بأس في حب تعف سرائره |
١٤ / ٣٣٣ ، ١٤ / ٣٣٤
احسبيها ليلة أدلجتها |
|
فكلي إن شئت تبنا أو ذري |
١٥ / ١٩٥
أحسن بربوتها إذا ما أسفرت |
|
شمس الربيع وغنت الأطيار |
٦٤ / ٢٣٦
أحسن من يوم مهرجان |
|
ويوم أضحى ويوم فطر |
٥٧ / ١٠٥
أحمد الله عالم الأسرار في |
|
خفيات غامض الإضمار |
٢١ / ٢٣٩
أحيا ابن إدريس درس كنت تورده |
|
تحار في نظمه الأذهان والفكر |
٧ / ٥٣
أحياؤكم عار على موتاكم |
|
والميتون خزاية للغابر |
٣٤ / ٣٩٨ ، ٤٦ / ٩٧
أحييتهم بسجال من يديك كما |
|
تحيى البلاد إذا ما جاءها المطر |
٥٠ / ٢١٠