الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
هو الجواد الذي |
|
بذ كل جود بجوده |
|
||
٦١ / ٢٣٤
هو النبي لا نبي بعده |
|
أرسله إلى الأنام وحده |
٣٨ / ٣٥٤
هوى يتناهى ولا ينتهى |
|
ويقصدني وهو لا يقتصد |
٥٥ / ٢٠٦
هي إن زادت قليلا |
|
قطعت حبل الوريد |
٧ / ٤٦١
هي البدر يغنيها تودد وجهها |
|
إلى كل من لاقت وإن لم تودد |
١٢ / ٢٤
هي الشمس التي تطل |
|
ع بين الثغر والعقد |
٩ / ١١٣
هيهات ما زرتم فلا |
|
بالكفر زاركم فؤاد |
٥٤ / ٣٩١
والشمس تطلع كل آخر ليلة |
|
حمراء يصبح لونها يتورد |
٩ / ٢٧٠
ولا يرهب ابن العم مني صولة |
|
ولا أختبي من صولة المتهدد |
٦٧ / ١١٢
وأبت إلى منزلي رابحا |
|
وحل البلاء على الناقد |
٥٥ / ١٠٠
وأبصر الشيخ في حلقومة نقعت |
|
منه الحشاشة بين الصدر والكبد |
٤٦ / ٣٥٨
وأبعدهم كما بعدوا وخابوا |
|
كما بعدت ثمود وقوم عاد |
٢٥ / ٢٠٨ ، ٣٧ / ٤٥١
وأبوك سلم داره وأباحها |
|
لحياة قوم ركع وسجود |
٣٥ / ٣٥٣
وأتى الطبيب فما شفى لك علة |
|
ولطال ما قد كنت تشفي الصاد |
٣٦ / ٤١١
وأتى الله بيسر |
|
أذهب العيش الشديدا |
٥٨ / ٦٦
وأتين عبد الدار بين بيوتها |
|
حيث استقر بها طناب الموتد |
٥٨ / ٢٥٨
وأجدر أن ترى ملكا لديه |
|
يريك جلادة ويسر وجدا |
٦٩ / ٢٢١
وأجرى جوادا يحسر الخيل خلفه |
|
إلى قصبات السبق مثنى وموحدا |
٧ / ٢٠٦
وأجعل درسي من قراءة عاصم |
|
وحمزة بالتحقيق درسا مؤكدا |
١٧ / ٣٤
وأجعل في النحو الكسائي قدوة |
|
ومن بعده الفراء ما عشت سرمدا |
١٧ / ٣٤
وأحس أني قد نصبت لطيفة |
|
شرط الرقاد فكاد أن لا ترقدا |
٣٦ / ٣٣٧
وأحسن ثم أحسن ثم عدنا |
|
فأحسن ثم عدت له فعاد |
١٩ / ١٤٨ ، ١٩ / ١٤٩
وأحسن شيء في النوائب أنها |
|
إذا هي نابت ناوبت لم تدم خلدا |
٥٤ / ٢٤٧
وأحلى من لذيذ الأمن عندي |
|
ومن حط الخطايا في المعاد |
٣٦ / ٤٤٢
وأحلم من قيس وأمضى من الذي |
|
بذي الغيل من جفان أصبح حاردا |
٧ / ٢٠٧ ، ٧ / ٢٠٨
وأدبرت الدنيا وأدبر أهلها |
|
وقد ملها من كان يوقن بالوعد |
٤٤ / ٤٧٨ ، ٤٤ / ٤٨٠
وأدبرت الدنيا وأدبر خيرها |
|
وقد ملها من كان يوقن بالوعد |
٢٨ / ٢٥٤
وأرجو الثواب بكتب الصلاة |
|
على السيد المصطفى أحمدا |
٥ / ١٩٩
وأروع غر به للعيون جلاء |
|
القذى وشفاء الرمد |
٥٥ / ٢٠٦
وأرى المقيمة ليس ينفعها |
|
صبر وليس يضرها جلد |
٥٦ / ٢٤٩
وأرى لفقدك كل أرض حينها |
|
وحشا وإن أهلت بمن لم يحمد |
٥٤ / ٢١٦
وأزمعن بينا عاجلا وتركنني |
|
بصحراء خريم قاعدا متبلدا |
٥٠ / ١٠٨
وأسأل ربي إله العباد |
|
جريا على ما له عودا |
٥ / ١٩٩