الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
الله يعلم أنني كمد |
|
لا أستطيع أبث ما أجد |
|
||
٥٦ / ٢٤٩
لها في طرفها لحظات سحر |
|
تميت به وتحيي من تريد |
٦٦ / ٦٣
اللهم إني ناشد محمدا |
|
حلف أبينا وأبيه الأتلدا |
٤٣ / ٥١٩ ، ٤٣ / ٥٢٠
لو أن أنفسنا استطاعت وقيت بها |
|
حتى يكون بها الشكوى التي تجد |
٤٧ / ٢٨٨
لو برى الله المبرد |
|
من جحيم يتوقد |
٥٦ / ٢٦٢
لو تراها والعود في |
|
حجرها حين تبتدي |
٦٩ / ٢٣٤
لو دخل النار انطفى حرها |
|
ومات فيها من البرد |
٥٦ / ٢٦٥
لو صب ما للقلب من حبها |
|
على حديد ذاب عنه الحديد |
٥٨ / ٣٧١
لو كان شيء له خلود |
|
عمر هذا المفضل الجواد |
٤٩ / ١٤٢ ، ٤٩ / ١٤٢
لو كان شيء له خلود |
|
عمر ذا المفضل الجواد |
٤٩ / ١٤٣
لو كان يقبل فدية لفديته |
|
بالمصطفى من طارفي وتلادي |
٣٦ / ٣٥٦ ، ٤٨ / ١١٤
لو كان يقعد فوق الشمس من كرم |
|
قوم بأولهم أو مجدهم قعدوا |
١١ / ٣٢٤
لو كانت الأرزاق مقسومة |
|
بقدر ما يستوجب العبد |
٤٣ / ٦٥
لو كنت من أحد يهجى هجوتكم |
|
يا ابن الرقاع ولكن لست من أحد |
٣٨ / ١٩١
لو كنت من هاشم أو من بني أسد |
|
أو عبد شمس أو أصحاب اللوا الصيد |
٢٥ / ١٠٧ ، ٣٤ / ٣٦
لو لم تكن لله متهما |
|
لم تمس محتاجا إلى أحد |
١٣ / ٤٢٩ ، ١٣ / ٤٦١
لو وفت الأحياء قدرك حقه |
|
جحودك بين تهائم ونجود |
٦٢ / ١٣٦
لو يسمعون كما سمعت كلامها |
|
خروا لعزة ركعا وسجودا |
٦٦ / ٧١
لو لا المهذب عبد الله ما رفعت |
|
يوما إلى قاسم كأس المدام يد |
٤٩ / ١٣١
لو لا دفاعهم عنا وصدمهم |
|
صرنا حديثا لأهل الغور والنجد |
٣٦ / ٢٣٢
لي حبيب قد لج في هجري جدا |
|
وأعاد الصدود منه وأبدا |
٤٨ / ٢٢٦
لي سكرتان وللندمان واحدة |
|
شيء خصصت به من بينهم وحدي |
٦٦ / ٧١
لي مع الدهر كاليوم عتاب |
|
في غنا أهله وقلة زادي |
٦٣ / ٢٠٠
لي نديمان كوكب وظلام |
|
لا يخونان صحبتي وودادي |
٦٣ / ٢٠٠
لي نشوتان وللندمان واحدة |
|
شيء خصصت به من بينهم وحدي |
٣٣ / ٢٩٩
ليبك على الإسلام من كان باكيا |
|
فقد أو شكوا هلكى وما قدم العهد |
٤٤ / ٤٧٨ ، ٤٤ / ٤٨٠
ليت أني هلكت قبل حديث |
|
سل جسمي وريع منه فؤادي |
٦٣ / ٢٤٩
ليت حظي اليوم من |
|
كل معاش لي وزاد |
٦٥ / ٣٨٨
ليت رجالا يعجب الناس طولهم |
|
يكونون عند الناس مثل أبي الورد |
٤٦ / ٨
ليت شعري وكيف حالك يا نف |
|
س غدا بين سائق وشهيد |
٣٤ / ١٠٦
ليتني مت قبل تركي أخا النج |
|
دة والحزم والفعال السديد |
٦٥ / ١٨٢
ليس الإله بغافل عنك ردكها |
|
إن عذب الله ممن قد برا أحدا |
٣١ / ٢٢٧
ليس مع الله إله يعبد |
|
وليس لله شريك يعبد |
٣٨ / ٣٥٤