الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
فأقصر يا بني أبي معيط |
|
إذا كايدت فانظر من تكيد |
|
||
٣٩ / ٣٠٩
فأكرم بهم أحياء وأنصار سنة |
|
هم منعوا حرماتها كل جاحد |
١٨ / ١٤٥
فألا يكن منا الخليفة نفسه |
|
فما نالها إلا ونحن شهود |
١٢ / ٤٤٩
فأما إذا ثوبت اليوم لحدا |
|
ودور الناس كلهم لحود |
٤٠ / ٢٢٢
فأما التاج فاتركه لكسرى |
|
فلست له احا التوكا بديدا |
٢٣ / ٤٠٦
فأمست قريش يفرحون لفقده |
|
ولست أرى حيا لشيء مخلدا |
٦٦ / ٣٤٤
فأمستهم برشوة فأفردوا |
|
وسهل الله بها ما شددوا |
١٨ / ٢٢٥
فأمسكت من رأس الرجاء بشعرة |
|
ومن بأس من يصبو إليه بجيد |
٢٣ / ٢٤٣
فأمسى بعثرته الثقب |
|
فيه سفى بلده |
٤٦ / ٣٧٤
فأمنه من بعد ما طار روحه |
|
وقد حال منه الموت تحت القلائد |
٢٥ / ٤٣٢
فأنا ضامن لك أن لا تعود
١٦ / ١٤٣
فأنت المرتجى أدبا ورأيا |
|
وبينك في الذؤابة من معد |
٣٦ / ٢٢٥ ، ٥٦ / ٢٦٥
فأنت على الحق اليقين موافق |
|
شريعة خير المرسلين محمد |
٣٧ / ٢٩٦
فأنتم ذروة أهل مجد
٥٩ / ٣٨٦
فأي الناس آمله لبر |
|
وأرجوه لحل أو لعقد |
٥٦ / ٢٦٦
فإذا تعد لهاشم أيامها |
|
تعرف فضائل هاشم لا تجحد |
٥٨ / ٢٥٧
فإذا تنازعت القبائل مجدها |
|
وتطاول الأنساب بعد المحتد |
٥٨ / ٢٥٧
فإذا جمعت لفاسد لم يبقه |
|
وأخو الصلاح قليله يتزيد |
٦٠ / ٣٢٣
فإذا ذهبت إلى العزاء أرومه |
|
لأرى المكاشح بالعزاء تجلدي |
٥٤ / ٢١٦
فإما تبيدونا وإما نبيدكم |
|
وإما تروا سلم العشيرة أرشدا |
٦٦ / ٣٤٤
فإن أعش فإياب من حلوبتكم |
|
أو مت فاعتصموا بالواحد الصمد |
٤٦ / ٣٥٩
فإن أجد غيرها أزرك به |
|
ولا أراها تزيد في العدد |
٣٢ / ١٢٩
فإن أنبتم فمقبول إنابتكم |
|
وإن أبيتم فهذا الكور مشدود |
١٣ / ٧
فإن امرأ لا حى الرجال على الغنى |
|
ولم يسأل الله الغنى لحسود |
٢١ / ١٨١
فإن ابن أخت القوم مكفأ اناوه |
|
إذا لم تراحم خاله باب خالد |
٣٧ / ٤٤٠
فإن تسل عنك النفس أو تدع الصبا |
|
فباليأس تسلو عنك لا بالتجلد |
٦٩ / ٩٢ ، ٦٥ / ٣٠٨
فإن تقطعوا منا مناط قلادة |
|
قطعنا به منكم مناط قلائد |
٦٣ / ٣٤٩
فإن تكن الإمارة عنك زاحت |
|
فإنك للهشام وللوليد |
٧ / ٢٦٤
فإن تمس مهجور الفناء فربما |
|
أقام به بعد الوفود وفود |
٦٥ / ٣٣٥
فإن دنياكم بكم اطمأنت |
|
فأولوا أهلها خلفا جديدا |
٥٩ / ٢٩٧
فإن دنياكم بكم اطمأنت |
|
فأولوا أهلها خلفا سديدا |
٣٣ / ٣٥٣
فإن رفعت بهم رأسا نعشتهم |
|
وإن لقوا مثلها في عامهم فسدوا |
٣٨ / ١٨٧
فإن زهد الوليد كما زعمتم |
|
فما ورث الزهادة من بعيد |
٥٧ / ٣٨٨