الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
تعلقت الحساد فيها وما به |
|
فلم يبق إلا أن يموت حسود |
|
||
٥٨ / ٢٦٦
تعلقت من رأس الرجاء بشعرة |
|
وأمسكت من رأس الحبيب بجيد |
٤٦ / ٣٥١ ، ٢ / ٢٣ / ٢٤٣
تعلم أن الركب ركب عويمر |
|
هم الكاذبون المخلفو كل موعد |
٢٠ / ٢٢
تعلم رسول الله أنك قادر |
|
على كل حي متهمين ومنجد |
٢٠ / ٢٢
تعود سيدنا وسيد غيرنا |
|
ليت التشكي كان بالعواد |
٣٦ / ٣٥٦
تغيب في فيه ولكنها |
|
من بعد ذا تطلع في خده |
٥ / ٢٤٢
تفاحة من عند تفاحة |
|
جاءت فما ذا صنعت بالفؤاد |
٥٣ / ٤٤٦
تفرق عنك الأقربون لشأنهم |
|
وأشفقت أن تبقى وأنت وحيد |
٥١ / ٤١٩
تفرقت الظباء على خداش |
|
فما يدري خداش ما يصيد |
٥٦ / ٥١٨
تفكرت في الدنيا فأبصرت رشدها |
|
وذلك بالتقوى من الله حدها |
٥٢ / ١٦
تفيض نفوسها ظمأ وتخشى |
|
حذارا وهي تنظر من بعيد |
٣٢ / ٣٩٣
تقاوض عن من لم يزل متقربا |
|
إليك بمدح لا يزال مخلدا |
١٣ / ٧٥
تقتنص الآساد في غيلها |
|
وأعين البيض لنا صائده |
٤٩ / ١٤٧
تقدم أبا بكر لكل عظيمة |
|
وقدم أبا جهل للقم الثرائد |
١٢ / ٣١٦
تقلس بالسيف الطويل نجاده |
|
خميص إذ السر بال عنه تقددا |
٤٨ / ١١٦
تقول ابنة الزيدي أصبحت وافدا |
|
على ملك أي الملوك تريد |
٥٨ / ٢٦٦
تقول شعثاء : لو صحيت عن الخ |
|
مر لأصحبت مثري العدد |
١٢ / ٤١٧
تقول وتظهر وجدا بنا |
|
ووجدي ولو أظهرت أوجد |
٤٥ / ١٠٣
تكلفت ذاك ما كانت معاودة |
|
سرى الظلام إذا ما عرسها هجدا |
٣١ / ٢٢٧
تلاقي شنبثا شثن |
|
البراثن ناشزا كنده |
٤٦ / ٣٧٤ ، ٤٦ / ٣٧٥ ، ٤٩ / ٤٩٥
تلذ منه العين حسن قد
ه ١٣ / ٤٤٩
تلفه الدمنة البوغاء معتمدا |
|
إلى السداد وتعليم بإرشاد |
٣٦ / ١٣٨
تلقاها يزيد عن أبيه |
|
فدونكها معاوي عن يزيدا |
٣٣ / ٣٥٣ ، ٥٩ / ٢٩٧ ، ٥٩ / ٣٠١
تلقى الظباء عتيا من طرده
١٣ / ٤٤٩
تمت إلى الأقصى شديك كله |
|
وأنت عن الأدنى صروم محرد |
٢١ / ١٠٧
تمت في الروابي من معد وأفلجت |
|
على الخفرات البيض وهي وليد |
١١ / ٢٥٧
تمثل لي عيني على الناس شخصه |
|
فيقرب مني والمزار بعيد |
٦٠ / ٣٥٧
تمد من النيران في كل تلعة |
|
إلى جبهة الجوزاء كف وساعد |
٢٣ / ٢٨٦
تمناني على فرس |
|
عليه جالس أسده |
٤٦ / ٣٧٤ ، ٤٦ / ٣٧٥ ، ٤٩ / ٤٩٤
تمنى رجال أن أموت فإن أمت |
|
فتلك سبيل لست فيها بأوحد |
٥١ / ٤٢٨ ، ٥١ / ٤٢٩ ، ٦٥ / ٣٠٦
تناديك للعلياء بكر بن وائل |
|
فتبني لها في كل نازلة يدا |
٥٨ / ٢٧٤