الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
تراه ينقل البطحاء شهرا |
|
ليأكل رأس لقمان بن عاد |
|
||
٥٣ / ٣٥
ترحل عن قوم فزالت عقولهم |
|
وحل على قوم بنور مجدد |
٣ / ٣٢٦
قولهم |
|
وحل على قوم بنور مجدد |
٣ / ٣٣٣
ترد الرمح مثنى السنان |
|
عوائرا قصده |
٤٦ / ٣٧٤ ، ٤٦ / ٣٧٥
تردى بمجد من أبيه وجده |
|
وقد أورثا بنيان مجد مشيدا |
٦٩ / ٩١
ترق لها القلوب إذا وعتها |
|
وإن كانت من الصم الصلاد |
٣٦ / ٤٤١
ترك المسكين منا |
|
حسن الثوب جديدا |
٥٨ / ٦٦
تركنا أمير المؤمنين بخالد |
|
مكبا على خيشومه غير ساجد |
٦٣ / ٣٤٩
تركنا أهل داريا رميما |
|
حطاما في منازلهم همودا |
٤٩ / ٤٩٩
ترى أني حضضت على ابن أروى |
|
فلا تبدي الظنون ولا تعيد |
٣٩ / ٣٠٩
ترى حبال جميع الناس من شعر |
|
وحبلها وسط أهل النار من مسد |
٤٨ / ٣٤٠
ترى قراقيره والعيش وافقه |
|
والضب والنون والملاح والحادي |
١٣ / ٤١٣
تزاحم الثلج بمن حلقه |
|
يوقد نارا بهوى الغيد |
٦٦ / ١٥٠
تزايد ما ألقى فقد جاوز الحدا |
|
وكان الهوى مزحا فصار الهوى جدا |
٥ / ٢٤١
تزجي أغن كأن إبرة روقه |
|
قلم أصاب من الدواة مدادها |
٤٠ / ١٣٣
تسامي القرن إن قرن |
|
تيممة فيعتضده |
٤٩ / ٤٩٥
تستل روحك في رفق وفي لطف |
|
إذا جرت منك مجرى الماء في العود |
١٣ / ٤٤٩
تسقيك من عينها خمرا ومن يدها |
|
خمرا فما لك من سكرين من بد |
٣٣ / ٢٩٩
تشاغل عن رعيته بلهو |
|
وخالف فعل ذي الرأي الرشيد |
٦٥ / ٣٨٧
تشفي رضابتها العليل كأنها |
|
صوت الغمام انبات عسيب البيد |
٦٧ / ٢٥٥
تشق عليك الجيب ابنة هانئ |
|
مسلبة تندي الشجا والتبلدا |
٣٨ / ٧٢
تشكو إليك عقيد الملك أرملة |
|
عدا عليها فلم تقوى به أسد |
٣٣ / ٣٠٩
تصد بوجه ذي البغضاء عنه |
|
وترمقه بألحاظ الورود |
٣٢ / ٣٩٣
تصد ودارها صدد |
|
وتوعده ولا تعد |
٤٣ / ٢٢
تصل الذنوب إلى الذنوب وترتجي |
|
درك الجنان بها وفوز العابد |
١٣ / ٤٦٠
تطاول في بغداد ليلى ومن يبت |
|
بغداد يلبث ليله غير راقد |
٧ / ٤٦٠
تظل لامعة الآفاق تحملنا |
|
إلى عمارة والقود السراهيد |
١١ / ٣٢٦
تعالى إلى رتبة في العلى |
|
مربعة لم ينلها أحد |
٥٥ / ٢٠٧
تعروهم رعدة لديك وكما |
|
قفقف تحت الدجنة الصرد |
٢٤ / ٤٧٥
تعز أمير المؤمنين بأنه |
|
لما قد ترى يغذى الصغير ويولد |
٢٠ / ٢٣٤ ، ٣٧ / ٥١
تعزوا يا بني حرب بصبر |
|
فمن هذا الذي يرجو الخلودا |
٣٣ / ٣٥٢
تعطر كلما مرت عليه |
|
ويعم نشرها وسع البلاد |
٣٦ / ٤٤١
تعلق روحي روحها قبل خلقنا |
|
ومن بعد ما كنا نطافا وفي المهد |
٤٩ / ٣٩٦