الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
إني امرؤ خلطت قريش مولدي |
|
فحللت بين سماكها والفرقد |
|
||
٥٨ / ٢٥٧
إني امرؤ عافي إناثي شركة |
|
وأنت أمرؤ عافي أنائك واحد |
٣٧ / ١٣٧
إني امرؤ ليس من شأني ولا أربي |
|
طبل يرن ولا ناي ولا عود |
١٣ / ٨
إني اهتديت ودون أرضك مهمه |
|
فكيف يبرح بالمهارى القود |
٦٧ / ٢٥٥
إني سعيد الجد إن نلتها |
|
وإنني إن مت منه شهيد |
٥٨ / ٣٧١
إني كذاك إذا ما ساءني بلد |
|
يممت صدر بعيري غيره بلدا |
٩ / ٢٣٣
إني لأرهب بل قد كدت أعلمه |
|
أن سوف توردني الحوض الذي وردوا |
١١ / ٢٧١
إني من القوم الذين سيوفهم |
|
قتلت أخاك وشرفتك بمقعد |
١٧ / ٢٦٢
إني ناظر إليك ودوني |
|
غائيات غادرن مدى بعدا |
١٨ / ٢٩٣
إني نذرت يمينا غير ذي خلف |
|
ألا أجوز وبالحجاز مخلد |
١١ / ١٥
إني وأيدي المخيسات وما |
|
يقطعن من كل سربخ جدد |
١٢ / ٤١٧
إني وإن كان قومي ليس بينهم |
|
وبين قومك إلا ضربة الهادي |
٤٦ / ١٠٢
إني وإن كنت قد أسأت بي ال |
|
يوم لراج للعطف منك غدا |
٦٦ / ٧٢
إني وإياك والأمثال نضربها |
|
في حين زجر على قرب وابعادي |
١١ / ٣٩٦
إني وما جمعت من صفد |
|
وحويت من سبد ومن لبد |
١٣ / ٤٢٩ ، ١٣ / ٤٦١
إني ومن أين لي في كل منزلة |
|
مولى كانت لإبراق وإرعاد |
٢٠ / ١٥٠
إني وهبت نصيبي من مودتها |
|
لمعبد ومعاذ وابن صياد |
٥٩ / ٣٣٠
أهابك أن أقول هلكت وجدا |
|
عليك وقد هلكت علي وجدا |
٥٣ / ٣٣٤
اهذى غداه الوغا قيسا إذا شجرت |
|
زرق الأسنة بالآباء والولد |
٣٦ / ٢٣٢
أهند على ما كنت تعهدها هند |
|
أم استبدلت بعدي وغيرها البعد |
١٨ / ٢٩٩
أهوى حديث الندمان في |
|
وضح الفجر وصوت المسامر الغرد |
١٢ / ٤١٨
أهيم بدعد ما حييت وإن أمت |
|
فوا حزني من ذا يهيم بها بعدي |
٣٧ / ١٥٠ ، ٣٧ / ١٥٠
أو أن يعود له بنفخه نائل |
|
بعد الكرامة والحباء تقل عد |
١٥ / ١٩٥
أو بعد الأموات قرحة |
|
منهم زمام من يرى ولحود |
٦٢ / ١٣٦
أو تدبروا فلبئس ما سافرتم |
|
ولمثل أمر أميركم لم يرشد |
٣٩ / ٥٣٤
أو طعنة يبدي حران مجهزة |
|
بحربة تنفذ الأحشاء والكبدا |
٢ / ٦ ، ٢٨ / ١٢٤
أو في الذؤابة من تيم إذا نسبوا |
|
أو من بني الحارث البيض الأماجيد |
٢٥ / ١٠٧
أو في الزيادة بعد جزل عطائه |
|
للمستزيد من العفاة تقل زد |
١٥ / ١٩٥
أو في ورود شريعة محفوفة |
|
بالمشرقية والرماح تقل رد |
١٥ / ١٩٥
أو قلد الجود أقواما ذوي حسب |
|
فيما يحاول من آجالهم خلدوا |
١١ / ٣٢٤
أو قيل للغرد الجوال لا نصدعت |
|
من دونه كبد المستعصم الغرد |
٤٦ / ٣٥٦
أو كان بالغرد الجوال لا نصدعت |
|
من دونه كبد المستعصم الغرد |
٤٦ / ٣٥٨
أو لا ترى أن البرية كلها |
|
ألقت خزائمها إليه فقادها |
٣٨ / ١٩٧