الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
||||
|
وما طالب الحاجات الا مغرر |
|
وما نال شيئا طالب كجناح |
|
||
١٨ / ٥٤
وما نحن يوم استعبرت أم خالد |
|
بمرضعى ذوي داء ولا بصحاح |
٦٩ / ١١٢ ، ٦٩ / ١١٢
ومحسبها حول الطوانة طلعا |
|
وليس لها حول الطوانة مسرح |
٤٩ / ٣٤٧
ومسمعة إذا ما شئت غنت |
|
متى كان الخيام بذي طلوح |
١٣ / ٤٤١
ومن عدلنا أن قد زويت مضيقا |
|
عليك فلا عفو يرجى ولا صفح |
٥ / ٣٩٤
ومن لم أزل أبغي السلو ولم أزل |
|
يتيمني منه مراض صحائح |
٤٨ / ١٧٠
وموسى وإبراهيم حتى يرى له |
|
بهاء ومنشور من الذكر واضح |
٦٣ / ١٠ ، ٦٣ / ١٥
وناحت وفرخاها بحيث تراهما |
|
ومن دون أفراخي مهامة فيح |
٢٩ / ٢٢٧ ، ٢٩ / ٢٢٨
ونحسبها حول الطوانة طلعا |
|
وليس لها حول الطوانة مسرح |
٤٩ / ٣٤٨
وهان علينا أن بيتي مناخة |
|
على الخسف ما يجتنيه ابن رباح |
٣٧ / ٤٢٩
وهم إذا ما ذكر الشياح |
|
وفرغوا وأخذوا السلاح |
٢٣ / ٣٢٤
وهم خيار فاعمل بسنتهم |
|
واحي بخير واكدح كما كدحوا |
٣٣ / ٢٧
ويتبعه حيا لؤي جماعة |
|
شبابهم والأشيبون الجحاجح |
٦٣ / ١٠ ، ٦٣ / ١٥
ويغشون حتى ترى كلابهم |
|
يهاب الهرير وينسى النباحا |
١٢ / ٣١٣ ، ١٢ / ٣١٣
ويقوى به والناس منهم مشمر |
|
وآخر يسمو نحوهم وهو كالح |
٣٩ / ٣١٠
يأبى الفتى إلا اتباع الهوى |
|
ومنهج الحق له واضح |
١٣ / ٤٤٤ ، ١٣ / ٤٥١
يا خير من يجمل البكاء به |
|
اليوم ومن كان أمس للمدح |
٦٤ / ٢٢٤
يا صاح قلبي غير صاح |
|
لح الهوى بي في الجماح |
٥٣ / ١٧١
يا قليل الوفا هذا قبيح |
|
أنت خلو من الهوى مستريح |
٥٤ / ١٣٩
يا ليت شعري حين أندب هالكا |
|
ما ذا تبكيني به أنواحي |
٢١ / ٢٣٣
يا ليت شعري عنك يا عمرو سائلا |
|
إذا شب واشتدت يداه سلحا |
٤٦ / ٢٤
يا مبتلى بالحب مفدوحا |
|
لاقى من الحب تباريحا |
٦٩ / ٢٢٩
يا نفس إني قائل فاسمعي |
|
مقالة من مشفق ناصح |
٥٤ / ٥٧
يتلقى البدي بوجه صبيح |
|
وصدور القنا بوجه وقاح |
٤ / ٤٤
يجيد تمزيق عرضي |
|
على طريق المزاح |
٥٩ / ٤٢٥
يخبرنا عن كل حبر بعلمه |
|
وللحق أبواب لهن مفاتح |
٦٣ / ١٠
يريع الغزاة فما أن يزال |
|
مضطبرا طرفاه طليحا |
١٧ / ٥٧
يصرح بالهتان تصريح مازن |
|
ويا رب جد قاده اللعب والمزح |
٥ / ٣٩٣
يطعن وما يعصين أمري كأنني |
|
حبيب بن أوس عند مدح الجحاجح |
٥٦ / ٢٩٥
يظل يتلو الإنجيل يدرسه |
|
من خشية الله قلبه نفخ |
٣٣ / ٢٧
يعطي الغلاء بكل مجد يشترى |
|
إن المعالي بالمكارم أربح |
٤٥ / ٣٩١
يغالبني من مهجتي في إساره |
|
يشاكسها طورا وطورا يسامح |
٤٨ / ١٧٠
يقدن إلى الردى فيمتن كرها |
|
ولو يسطعن طرن مع الرياح |
١٣ / ٨