الصدر
|
العجز
|
الجزء/الصفحة
|
|
وقفت على ربع
لعزة ناقتي
|
|
وفي البرد
رشاش من الدمع يسفح
|
|
|
|
|
|
|
|
|
٦٩ / ٢٨٦
وقلت لقومي
أوطئوهم جيادكم
|
|
فأنتم لعمري
مخلبي وجناحي
|
٣٤ / ٢٣٩
وقلت له
والأمر فيه بقية
|
|
يعيش بها
المظلوم والأمر صالح
|
٣٩ / ٣١٠
وقوع يصير الجيد
وحف كأنه
|
|
على الليث
قنوان الكروم الذوابح
|
١٨ / ٤١٤
وقولي كلما
جشأت وجاشت
|
|
مكانك تحمدي
أو تستريحي
|
٢٦ / ٤٢٦ ، ٣٧ / ٤٣٨ ٥٩ / ١٣٨
وكل باب
للندى مغلق
|
|
فإنما مفتاحه
الفتح
|
٤٨ / ٢٢٧
وكم عسى أن يدوم الحي
١٣ / ٤٥٧
وكم كذبة لي
فيك لا أستقلها
|
|
أقول لمن
ألقاه إني صالح
|
٦٦ / ٧٥
وكم لي منكم
أنة بعد زفرة
|
|
تهيج وجدا
كامنا في جوانحي
|
١٣ / ٤٤
وكنا خائفين
على صباح
|
|
من الخبر
الذي قد كان باحا
|
٨ / ١٦٥
وكنت بها
وزوجك في رخاء
|
|
وقلبك من أذى
الدنيا مريح
|
٦٠ / ٤٥٤ ، ٦٤ / ٩
ولا تسأل الأطلال
عن حال سكنها
|
|
وقدم قوافي
فدفد متبارح
|
٥٦ / ٢٩٤
ولا تلتمس
بين السبيلين ثالثا
|
|
ألا كل أمر
خالف الحق فاضح
|
٣٩ / ٣١١
ولا ظل عنهم
بضيق وما نرى
|
|
ركاب إلى بكر
تصان وتمسح
|
٣١ / ٢٥
ولست براحل
عيسا بكارا
|
|
إلى بطحاء
مكة للنجاحي
|
٤٨ / ١١٣
ولست بصائم
رمضان طوعا
|
|
ولست بآكل
لحم الأضاحي
|
٤٨ / ١١٣
ولست بقائم
أبدا أنادي
|
|
كمثل العير
حي على الفلاح
|
٤٨ / ١١٣
ولقد أخذت
الحق غير مخاصم
|
|
ولقد نطقت
الحق غير ملاحي
|
٢١ / ٢٣٣
ولقد زجرت
الطير قبل وفاته
|
|
بمصابه وزجرت
سعد الأذبح
|
١٧ / ٥٦
ولكن أدام
الله عز أميرنا
|
|
ودام لها
النعمى ودام له النجح
|
٥ / ٣٩٣
ولكن شغلي
جمع آثار أحمد
|
|
وعلم كتاب
كالمجرة واضح
|
٥٦ / ٢٩٥
ولكن عتبة
عتب علينا
|
|
وبعض القول
يذهب في الرياح
|
٣٧ / ٢٤٢
ولكني
سأشربها شمولا
|
|
وأسجد عند
مبتلج الصباح
|
٤٨ / ١١٣
ولكني ملكت
فصار حالي
|
|
كحال البدن
في يوم الأضاحي
|
١٣ / ٨
وللنفس تارات
تحل بها العرى
|
|
وتسخو عن
المال النفوس الشحايح
|
٧ / ٧٥
ولم أشكرك ما
استنشقت
|
|
ريحها وديب
في روحي
|
٦٨ / ٣١
ولما دفعت
لأبوابهم
|
|
ولقيت حربا
لقيت النجاحا
|
١٢ / ٣١٢ ، ١٢ / ٣١٣
ولما شكوت
الحب كيما تثيبني
|
|
بوجدي قالت
إنما أنت تمزح
|
٤٨ / ١٥٨
ولو أن ليلى
الأخيلية سلمت
|
|
علي وفوقي
تربة وصفائح
|
٧٠ / ٦٥ ، ٧٠ / ٧٣ ، ٧٠ / ٧٣ ، ٧٠
/ ٧٣
ولو أني ملكت
زمام أمري
|
|
لما قصرت عن
طلب النجاح
|
١٣ / ٨
وما الفضل إلا
لامرئ غير مانع
|
|
وما النقص
إلا لامرئ غير مانح
|
٥٦ / ٢٩٥
وما شجرات
عيصك في قريش
|
|
بعشات الفروع
ولا ضواحي
|
٥٢ / ٢٦٢
|