الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
كيف السلامة من جفنيك إنهما |
|
حتف لكل محب في الهوى وشج |
٣٥ / ٣٩٧
لئن كنت محتاجا إلى الحكم إنني |
|
إلى الجهل في بعض الأحايين أحوج |
٤٢ / ٥٢٩
لئن كنت محتاجا إلى الحلم إنني |
|
إلى الجهل في بعض الأحايين أحوج |
٢٣ / ٣٢٦
لا أتاح الله لي فرجا |
|
يوم أدعو منك بالفرج |
٦٦ / ٧٧
لا تجعل الظن حقا أو تيقنه |
|
إن السبيل سبيل الخائف الرجي |
٦٢ / ٢٤
لا تكسع الشول بأغبارها |
|
إنك لا تدري من الناتج |
٢٢ / ١٥
لارتد أوساخ أو لكان له |
|
في سائر الأرض عنك منعرج |
٢٤ / ٤٧١
لججت وكنت في الذكرى لجوجا |
|
لهم طال ما بعث النشيجا |
٦٣ / ١٦
لعلمت إني ذو حفاظ ماجد |
|
من نسل أقوام ذوي أمراج |
١٢ / ١٥٠
لعمرك بالسفاء لقد أجنوا |
|
ثنا حسنا ومكرمة ومجا |
٦٩ / ٢٢١
لعمري إذا ما بدا |
|
ذراعه في نقل شطرنجه |
٥٦ / ١٧٩
لقد خاب قوم زال عنهم نبيهم |
|
وقدس من يسري إليهم ويغتدي |
٣ / ٣١٨
لما تيقن أن سيف جفونه |
|
من نرجس جعل النجاد بنفسجا |
٥٧ / ١١
لما رأت إبلي تشد رحالها |
|
في حال توديعي وطرفي مسرجا |
٥٤ / ١٧٨
لما رأيت الأرض قد سد ظهرها |
|
ولم يك إلا ظلها لك مخرجا |
٤٥ / ٣٨٣
لو قلت للسيل دع طريقك والم |
|
موج عليه كالصهب يعتلج |
٢٤ / ٤٧١
لو كان نعمان قتيل الأعلاج |
|
مستوي الشخص صحيح الأوداج |
٦٩ / ١٠٠
ليت شعري أأول الهرج هذا |
|
أم زمان لقيته غير هرج |
٣٨ / ٨٩ ، ٥٨ / ٢٢٨
ليس يستملح في وصف الهوى |
|
عاشق يحسن تأليف الحجج |
٤٨ / ٢٢٣
ما بين علج قد تعرب فانتمى |
|
أو بين آخر معرب مستعلج |
١٧ / ٢٦٦
ما ظن إلا أن صدمتنا |
|
شرب المدام ببارد الثلج |
٤١ / ٢٢٧
ما كنت أرضى الجهل خدنا وصاحبا |
|
ولكنني أرضى به حين أحوج |
٤٢ / ٥٢٩
ما هكذا كان يكون الحج
٤٨ / ١٧
مضيق الأمور إلى مفرج |
|
وكل خلي كأن قد شجي |
٣٤ / ٢٣
ملك يبرم الأمور ولا يشرك |
|
في رأيه الضعيف المزجي |
٣٨ / ٨٩ ، ٥٨ / ٢٢٩
من سد مطلع النفاق عليكم |
|
أم من يصول كصولة الحجاج |
٥٢ / ٢٦١
من صدق الله لم ينله أذى |
|
ومن رجاه يكون حيث رجا |
١٥ / ٢٣٨
منصورة الرايات يقدمها |
|
رجل عفيف البطن والفرج |
٤١ / ٢٢٧
نحن ولدنا من قريش خيارها |
|
أبي الحكم المطعام وابن أبي جهم |
٥٤ / ١٨٠
نحن ولدنا من قريش خيراها |
|
أبا الحارث المطعام وابن أبي الجهم |
٥٤ / ١٨١
نزلت قديدا فالتوت بذراعها |
|
يكر كل أطلح أفحج |
٦١ / ٣٧٩
نصحتك حامل الاخوان طرا |
|
على عذب سقوه أو أجاج |
٤٣ / ١٦٩
نمكث حولا كاملا كله |
|
ما يلتقي إلا على منهج |
٣١ / ٢٢٥