الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
في قعر مظلمة غبراء موحشة |
|
يطيل في قعرها تحت الثرى لبثا |
٤٥ / ٢٤١
في قعر مقفرة غبراء مظلمة |
|
يطيل تحت الثرى في جوفها اللبثا |
٥ / ١٤٦
قد نصحنا فإن قبلت شكرنا |
|
ودعونا فكن مجيرا مغيثا |
٣٨ / ٤٢٠
قضاة عدل لهم فضل ومعرفة |
|
مبرءون من الآفات والرفث |
٦٤ / ١٣٣
كأن على الحدائج يوم باتوا |
|
نعاجا ترتعي بقل البراث |
٥٤ / ٤٩
كظوم على غيظ تضيق به الحشى |
|
فلست وان إذ اصطباري أبثه |
٦٠ / ٣٦٣
كل إلى الغابة محبوب |
|
والمرء موروث ومبعوث |
٢٣ / ٣٥١
كمن من ضعيف قوي الحظ في دعة |
|
ومن قوي ضعيف الحظ كالليث |
٥٧ / ٣٣٦
كن كم أنت أيها الشيخ |
|
إنا لا نريد الجالوت يتلو حديثا |
٣٨ / ٤٢٠
لا تكذبن فإن الرزق عن قدر |
|
يأتي إليك بلا كيف ولا حيث |
٥٧ / ٣٣٦
لحقيق بلطمة أو بثنتي |
|
ن لقبح الصنيع أو بثلاث |
١٤ / ١٠٠
لساني عن شكر أياديك مقحم |
|
وأنت بأعلى من ثناء ابثه |
٦٠ / ٣٦٢
لكن حديثا حسنا سائرا |
|
بعدك فالدنيا أحاديث |
٢٣ / ٣٥١
ما من بلاد من البلدان تعلمه |
|
إلا وفيه من الأشياء والحرث |
٦٤ / ١٣٣
مختلس وأنه فيما يهيج من الحرب |
|
كما قال أبو سفيان بن الحارث |
٤٠ / ٧
من كان حين تصيب الشمس جبهته |
|
أو الغبار يخاف الشين والشعثا |
٥ / ١٤٦ ، ٤٥ / ٢٤٠
ناديت سكان القبور فأسكتوا |
|
وأجابني عن صمتهم ندب الجثا |
١٤ / ١٨٦
نسى لما يولي وما طال عهده |
|
ملول لمن يهوى وما دام لبثه |
٦٠ / ٣٦٢
وأمنح نفسي الذي تشتهي |
|
وأوثر نفسي على الوارث |
٤٧ / ٦٦
واعلم بأنك ما قدمت من عمل |
|
محصي عليك وما جمعت موروث |
٣٨ / ٦
وسئمت كل مآربي |
|
فكأن أحسنها خبيث |
٦٦ / ٢٢٤
وشاطرني فيه هواك فهمه |
|
وأفكاره عندي وعندك مكثه |
٦٠ / ٣٦٢
وقاسمني قلبي على الصبر عنكم |
|
ولا عجب أن بان بعدك حنثه |
٦٠ / ٣٦٢
وكل وارث مال عن أقاربه |
|
من نسل آدم يوما فهو موروث |
٣٦ / ٤٣٦
ولم أرث الصبر الجميل كلالة |
|
ولكنه عن مرشد لي أرثه |
٦٠ / ٣٦٣
وما أشتكى شوقي إليك تجلدا |
|
على أنه بلبال قلبي وبثه |
٦٠ / ٣٦٢
وما زال يثنيه إليك حفاظه |
|
وعذر صروف الدهر عندك بحثه |
٦٠ / ٣٦٢
وما ضعضعتني الحادثات وإنني |
|
كعهدك وعز الخلق في الخطب وعثه |
٦٠ / ٣٦٢
ويألف الظل كي تبقى بشاشته |
|
فسوف يسكن يوما راغما جدثا |
٥ / ١٤٦ ، ٤٥ / ٢٤٠
يا ابن عبد الرحمن ابن لمن |
|
جاء لعظم الأمور والأحداث |
٢٩ / ٣٠٩
يضاعف ذا الحاسدين كماله |
|
على أنه يشفي من الداء نفثه |
٦٠ / ٣٦٣
يعطى اللئيم بأوعى من الكريم معا |
|
كأنما الدهر في شيء من العبث |
٥٧ / ٣٣٦
يلحن الدهر في الأحاديث والمتن |
|
ويحيا من سرعة وحثيثا |
٣٨ / ٤٢٠