حرف الثاء
الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
أبادر بالمال سهمانه |
|
وقول المعوق والرائث |
٤٧ / ٦٦
أرسل فينا محمدا خير نبي قد بعث |
|
صلى عليه الله ما حج له ركب وحث |
٣ / ٤٣٤
اعمل وأنت من الدنيا على حذر |
|
واعلم بأنك بعد الموت مبعوث |
٣٨ / ٦
إلا الحديث فإنه |
|
مثل اسمه أبدا حديث |
٦٦ / ٢٢٤
إن من يطعم الربيثا من الزي |
|
ت بخبز الشعير والكراث |
١٤ / ١٠٠
إنا وجدنا زفر بن الحارث |
|
في هذه الهنات والهنابث |
١٩ / ٤٠
أوما تعلم أن الغ |
|
يم ساق مستحث |
٥ / ١٨٠
أو ما يكن للكأس في |
|
كفك يوم الغيم لبث |
٥ / ١٨٠
أيا منقذي والحادثات تنوشني |
|
ودافع همي إذ ترادف بعثه |
٦٠ / ٣٦٢
بآية أني إذا ما ذكرت |
|
عرفت خلائق مني ثلاثا |
٥٠ / ١٠٩
تؤمل أن تلاقي أهل بصرى |
|
فيا لك من لقاء مستراث |
٥٤ / ٤٩
تجهزي بجهاز تبلغين به |
|
يا نفس قبل الردى لم تخلقي عبثا |
٤٥ / ٢٤١
تحملت عني كل خطب يوودني |
|
وناهلتني عيشي وقد بان خبثه |
٦٠ / ٣٦٢
جرى على الأهوال والموت محجم |
|
مريد القوى والدهر قد بان نكثه |
٦٠ / ٣٦٣
الحمد لله الذي لم يخلق الخلق عبث |
|
لم يخلنا حينا سدى من بعد عيسى واكترث |
٣ / ٤٣٤
خبز شعير والثمانون وال |
|
عجور والرائب والقثا |
٦٦ / ١٤٦
خير البرية كلها وأتقاهما |
|
ذاك النبي محمد المبعوث |
٦١ / ٤٦٠
صداع وتوصيم العظام وفترة |
|
وغثي مع الإشراق في الجوف لابث |
٩ / ٢٨٤
الضيف مرتحل والمال عارية |
|
وإنما الناس في الدنيا أحاديث |
٣٦ / ٤٣٦
ظعائن أسلكت نقب المنقى |
|
تحث إذا ونت أي اجتثاث |
٥٤ / ٤٩
عفافا ومجدا إذا ما الرجال |
|
تبالوا خلائقهم واحتراثا |
٥٠ / ١٠٩
على البغلات أشباه الحصاري |
|
من البيض الهر كلة الدماث |
٥٤ / ٤٩
عن الممتري أخلاف دهر |
|
تشابهت أطايبه إلا عليه وعثه |
٦٠ / ٣٦٣
فإن استك الكوماء عيب وعورة |
|
يطرطب فيها ضاعطان وناكث |
١٢ / ١٧٧
فاعمل لنفسك خيرا تلق نائله |
|
والخير والشر بعد الموت مبثوث |
٣٦ / ٤٣٦
فدى لك يا طوع الوداد صحيحه |
|
على غيبه مستكره الود رثه |
٦٠ / ٣٦٢
فلا تغرنك الدنيا وكثرتها |
|
فإنها بعد أيام مواريث |
٣٦ / ٤٣٦
فمستريح ومستراح |
|
منه كذا جاء في الحديث |
٥٣ / ٢٨٤
في ظل مقفرة غبراء مظلمة |
|
يطيل تحت الثرى في عنقها اللبثا |
٤٥ / ٢٤١