الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
ولو خذلت أمواله جود كفه |
|
لقاسم من يرجوه شطر حياته |
٥٦ / ٤٦١
ولو لم يثوبوا إلى رشدهم |
|
ودعوته ما استطاعوا انفلاتا |
٦١ / ٢٣٥
ولو لم يجد في العمر قسما لسائل |
|
وجاز له الإعطاء من حسناته |
٥٦ / ٤٦١
وليست كأخرى وسعت جيب درعها |
|
وأبدت بنان الكف بالجمرات |
٥٤ / ٥١
وليلة محسدة مح |
|
فوفة بالظنون والتهم |
١٤ / ٧٧
وما تمنيت فقد أعطيت |
|
إن تفعلي فعلهما هديت |
٢٨ / ١٢١ ، ٢٨ / ١٢٦
وما تولى فليس الليت راجعه |
|
وكل ما فات من أمر فقد فات |
٤٢ / ٥٢٥
وما حثت مطيته إليها |
|
ولا من فوق ذروتها أتها |
٩ / ١٢٢
وما زال الزمان بحافتيها |
|
وتلقيح الرياح اللاقحات |
١٣ / ٤٤٧
وما سمات امرئ إن مات صاحبه |
|
وقد يرى أنه بالموت مرتهن |
٣٢ / ٢٢١ ، ٥٩ / ٤٣٤
ومدامة تنقي القذى عن وجهها |
|
كالوهم ليس بجدها بضعات |
١٣ / ٤٤٥
ومطروفة العينين خفاقة الحشا |
|
منعمة كالريم طابت وطلت |
١٩ / ١٨٥
ومن الذي طلب التفلت |
|
من منيته ففاتا |
٥٩ / ٣٧٢
ومن ثني ومثنيات |
|
وجذع عبل ومجذعات |
١٧ / ٣٠٦
ومن عادة الأيام إبعاد مصطفى |
|
وتفريق مجموع وتنغيص مشتها |
١٥ / ٢٣٢
ومن لي بهذا ليتني قد اصبته |
|
فقاسمته ما لي من الحسنات |
٥١ / ٤١٧
ومنا قريش وآباؤها |
|
فنحن إلى فخرنا المنتها |
١٧ / ١٧٧
ومنهن من تسقى بأخضر آجن |
|
أجاج ولو لا خشية الله فرت |
٤٤ / ٣٥٥
ومهفهف كالغصن في حركاته |
|
يهتز بين منى إلى عرفات |
٣٤ / ٣٠
ومهمه قد قطعت طامسه |
|
قفر على الهول والمخافات |
١٣ / ٤١٨
ونبئت كلبا من كلاب يسبني |
|
ومحض كلاب يقطع الصلوات |
١٧ / ٢٧١
ويا معطي حمام الموت |
|
للآجال لحظته |
٥٦ / ٢٦٥
ويخمشن عليك وجوها |
|
كالدنانير نقيات |
٤٤ / ٤٨٠
ويزجر الأقوام عن هنات |
|
قد كن في الأيام منكرات |
١٦ / ٣٥٠
ويلبسن ثياب السود بعد القصبيات
٤٤ / ٤٨٠ ، ٤٤ / ٤٨١
يأمر بالصلاة والزكاة |
|
ويزجر الأقوام عن هنات |
٥٢ / ٣٧٧
يا آل تميم ألا لله أمكم |
|
لقد رميتم بإحدى المصمئلات |
٢٨ / ٢٣٨
يا أيها الذاهب في غيه |
|
محصول ما تطلبه الفوت |
٤٨ / ٤٥٠
يا ثقيلا لو كان في حسناتي |
|
وجميع الأنام في سيئاتي |
٦٧ / ٩٥
يا رامي الجمرات بين ضلوعنا |
|
أخطأت ما هذا موضع الجمرات |
٣٤ / ٣١
يا صاحب المعروف كن تاركا |
|
ترداد ذي الحاجة في حاجته |
٣٧ / ٢٠٦
يا طلح أنت أخو الندى وعقيده |
|
إن الندى إن مات طلحة ماتا |
٢٥ / ٥١
يا ظريف الصنيع والآلات |
|
وعظيم الأشجان واللوعات |
٥ / ٤٥٧