الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فزادي قليل ما أراه مبلغي |
|
أللزاد أبكي أم لبعد مسافتي |
٤١ / ٣٥٩
فسبحت ألفا فلما انقضت |
|
عجبت لنفسي وإخباتها |
٦٥ / ٣٢٧
فسكن الطرف بمطرفات |
|
تريك آثار مخططات |
٤٨ / ٣٥٨
فشأن المنايا بعدكم ثم شأنها |
|
وشأني إذا طافت بكم وأظلت |
٧ / ٢١٢
فشاول بقيس في الطعان ولا تكن |
|
أخاها إذا ما المشرفية سلت |
٣٤ / ٣١٨
فشر معروفك ممطوله |
|
وخيره ما كان من ساعته |
٣٧ / ٢٠٦
فشمر عبد الله لما تجردت |
|
لواقح من حرب وحول تجلت |
٧ / ٢١٢
فصال بنو الشيخ الولي على التي |
|
أصابت جروما منهم فاستملت |
٧ / ٢١٢
فصرت كذات البو تتبع بكرها |
|
فلما قضت بأسا من البو حنت |
٦٩ / ٢٨٢
فضمن صفو ما يجنون منها |
|
خوابي كالرجال مقيرات |
١٣ / ٤٤٨
فعاد زمردا وامتد حتى |
|
تخال به الكباش الناطحات |
١٣ / ٤٤٨
ففقد مرجت عهود الناس إلا |
|
أقلهم فبادر قبل فوت |
٤١ / ٣٠٧
فقاد إليها الحالبين فأنهلوا |
|
ظماء إذا صارت إلى الري علت |
٧ / ٢١٢
فقال اقترح بعض ما تشتهي |
|
فقلت اقترحت عليك السكوتا |
١٧ / ٢٧٥
فقالوا : بإبراهيم ثأرا ولم يكن |
|
دما سال يجري في دماء فطلت |
٧ / ٢١٢
فقام ابن عباس مقام ابن حرة |
|
حصان إذا البيض الصوارم سلت |
٧ / ٢١٢
فقامت تراءى يوم جمع فأفتنت |
|
برؤيتها من راح من عرفات |
٥٤ / ٥٢
فقد لهوت بالنساء الحرات
٦١ / ٢٦٣
فقلت لها يا عز كل مصيبة |
|
إذا وطنت يوما لها النفس ذلت |
٥٠ / ١٠٣ ، ٥٠ / ١٠٩
فكان إذا من قيس عيلان والدي |
|
وكانت إذا أمي من الحبطات |
١٧ / ٢٧٢
فلا تثق بالمال من غيرها |
|
لو أنه در وياقوت |
٤١ / ٢٢٢
فلا خلق أسوأ مني اختيارا |
|
إذا ما أنسيت لحظ يفوت |
٤٣ / ١٦٣
فلا يبعد الله الديار وأهلها |
|
وإن أصبحت منهم برغمي تخلت |
١٤ / ٢٦٠
فلك الحق واجبا إن عرفنا |
|
من تعلقته من الحجرات |
٥ / ٤٥٧
فلم تر بالصفح عن فعلهم |
|
بذاك وفاض عليهم وفاتا |
٦١ / ٢٣٦
فلم تر عيني مثل سرب رأيته |
|
خرجن من التنعيم معتجرات |
٥٤ / ٥١
فلما رأت ركب النميري أعرضت |
|
وكن من أن يلقينه حذرات |
٥٤ / ٤٩ ، ٥٤ / ٥١ ، ٥٤ / ٥١
فلما عاد آخرها جنيا |
|
بعثت جناتها بمعقفات |
١٣ / ٤٤٨
فلما لاح للساري سهيل |
|
قبيل الصبح من وقت الغدات |
١٣ / ٤٤٨
فلو أنني أدركت يوما عميدها |
|
لزمت يد البستي وبستها |
٤٣ / ١٦٢
فلو شئت أن تجعل الشام لما |
|
وردت لهم بابن يحيى كفاتا |
٦١ / ٢٣٥
فلو شئت يوم البين وجدا وحرقة |
|
قطعت طريق الظاعنين بعبرتي |
٧ / ١٩٨
فلو لا الذي أرجوه في اليوم أو غد |
|
تقطع قلبي إثرهم حسرات |
١٧ / ٢٦٢