الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
سألنا عن ثمالة كل ركب |
|
فقال القائلون ومن ثمالة |
٥٦ / ٢٥٨
سرى من بلاد الغور حتى اهتدى |
|
لنا ونحن قريب من عمود سرادمة |
٦٢ / ٦٠
سقى الله أرواح الذين تبايعوا |
|
على نصره سقيا من الغيث دائمة |
٣٧ / ٤٢١
سوى أن الفتى نكح أكول |
|
وسهاك مخاطبة كثيرة |
١١ / ٤٤٥
سيكسوكها الماجد الجعفري |
|
ومن كفه الدهر نفاعة |
٢٧ / ٢٧١
شراؤها عشرة ببطن مكة |
|
من الدنانير الفيام السكة |
٢٢ / ٣٥١
شريت بردا ليتني |
|
من قبل برد كنت هامة |
٦٥ / ١٩٠
شكوت إلى صاحبي أمرها |
|
فقال ستؤتى بها الساعة |
٢٧ / ٢٧١
الصبر من كرم الطبيعة |
|
والمن مفسدة الصنيعة |
٤٢ / ٥٢٩
صديقهم فاروقهم |
|
وحييهم وفتى الشجاعة |
٥١ / ١٧٩
صنان لهم كصنان التيوس |
|
أعيا على المسك والغالية |
٧٠ / ٧٥
صنعا من الله يعطي ذا بحيلة ذا |
|
هذا يصيد وهذا يأكل السمكة |
٦٢ / ١٥
ضرابة بالمشفر الأذبة |
|
ذات نجاء في يديها جذبة |
١٩ / ٢٢٨
طائعة أو لتكرهنه |
|
فطال ما قد كنت مطمئنة |
٢٨ / ١٢٦
طاب نومي وللشرف السلافة |
|
إذ أتاني نعي من بالرصافة |
١٨ / ٤٤٣
طوبى لمن رزق القناعة |
|
وأفاد معرفة وطاعة |
٥١ / ١٧٩
طوبى لمن كانت له قوصرة |
|
يأكل منها كل يوم مرة |
٤٢ / ٤٨٠
عالمنا مئونته خفيفه |
|
وما جبى فضلا عن الوظيفة |
٣٣ / ٣٢٣
العبد يقرع بالعصا |
|
والحر تكفيه الملامة |
٦٥ / ١٨٧ ، ٦٥ / ١٩٠ ، ٦٥ / ١٩١
عجبت من عصبة نمت وسمعت |
|
باسم التقى والنهى وهم جهلة |
٥ / ١٠٨
عشيرة تملك بالعشيرة |
|
في حائط يجمعها كالصيرة |
٩ / ١٢٦
على مثل عمرو تهلك النفس حسرة |
|
وتضحى وجوه القوم سوداء مغبرة |
٥٧ / ١٧١
علي وعثمان ثم الزبير |
|
وطلحة واثنان من بني زهرة |
٢٥ / ١٠٧
غاب وذكراه لم يغب أبدا |
|
وكان مثل السواد في الحدقة |
٩ / ٥
غبط الناس بالكتابة قوما |
|
حرموا حظهم بحسن الكتابة |
٦٧ / ٢٦٤
غدرت به مضر العرا |
|
ق وأمكنت منه ربيعة |
٥٨ / ٢٥١
فأبلعتني ريقي وكانت مقالتي |
|
بكفيك لو لم تكفف السهم بادية |
١٦ / ٢٠٩
فأتى البريد ينعى هشاما |
|
وأتانا بخاتم للخلافة |
١٨ / ٤٤٣
فأثبت الشق منه ضربة ثبتت |
|
كما تناول ظلما صاحب الرحبة |
١٩ / ٢٠٤
فأجبته أن لا حييت مسلما |
|
ما ذا تقول اليوم أمك غاوية |
٥٧ / ٢٧٥
فأما السلعة الأخرى |
|
فلو كان لها عروة |
٦٤ / ٨٨
فاستشعر الناس تكن ذا غنى |
|
فترجعن بالصفقة الرابحة |
١٠ / ٢١٤