الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
تحز حالين تغنى عن بخيل |
|
وتسعد في الجنان بصبر ساعة |
١٠ / ٢١٨
تخطط حاجبها بالمداد |
|
وتربط في عجزها مرفقة |
١٧ / ٢٧٠
ترك التعاهد للصديق |
|
يكون داعية القطيعة |
٤٢ / ٥٢٩
تركي سعيدا ذا الندى |
|
والبيت يرفعه الدعامة |
٢١ / ٢٢٦
تصم السميع وتعمي البصي |
|
ر من بعدها تسأل العافية |
٥٦ / ٤٦٤
تصوف القوم كي تبلغهم |
|
لباسهم ما تبلغ المسلة |
٥ / ١٠٨
تطالب الشفاعة
٥٣ / ١٠١
تقعد فوقي لأي معنى |
|
للفضل للهمة النفيسة |
٦٤ / ٣٤٩
تهاب الأعداء جانبنا |
|
ثم تغزونا بنو سلمة |
٥٦ / ٤٨٧
تهابنا الأسد ونخشى الظبى |
|
آبدة ما مثلها آبدة |
٤٩ / ١٤٧
تهوي بها عصف الريا |
|
ح كأنها ذنب الفتيلة |
٤٩ / ١٤٨
ثم أتينا منزل القطيفه |
|
فارتحل الناس مع الخليفة |
٦٦ / ١٨
ثم ثبت كرة بفرة
١٦ / ١٧٣
جاء البريد بقتله |
|
بالكلاب العاوية |
٦٢ / ١١٥
جاءت به حبشية |
|
سكاء يحسبها نعامة |
٦٥ / ١٨٧
جارية بنقبه |
|
تسود أهل الكعبة |
٢٧ / ٣١٧
جرحت بلحظي خد الحبيب |
|
فما طالب المقلة الفاعلة |
٣٥ / ٣٩٧
جزاك الله عني نصف خير |
|
فإنك قد مننت بنصف حاجة |
٤٨ / ٢٢١
الجنة الجنة |
|
تحت الأسنة |
٤٣ / ٤٦٩
حتى إذا غاب عنه أنحاء |
|
ثبت الأمر في الصحابة |
٥٤ / ٤٢٧
حسنا دوائرها أحبرها فنحسبها برودا |
|
عثمان أو عفان أو أبلغ مغلغلة |
٢١ / ١٠٦
حمدناه ولمناه فأعيا |
|
علينا ما يمر لنا مريرة |
١١ / ٤٤٥
خذها وإني إليك معتذر |
|
واعلم بأني عليك ذو شفقة |
١٤ / ١٨٥
خيار العباد جميعا قريش |
|
وخير قريش ذو والهجرة |
٢٥ / ١٠٧
دع ما تريد لما |
|
يريد ، فإن لله الإرادة |
١١ / ٤٢٢
ذهب الجود غير جود عتيق |
|
بن عبد العزيز من ميمونة |
٣٨ / ٢٩٦
رأى الرياء والنفاق خطا |
|
في ذي العصابة وذي العصابة |
٥٤ / ٤٢٧
رأيت غزالا وقد أقبلت |
|
فأبدت لعيني عن مبصقة |
١٧ / ٢٧٠
رأيت قوما عليهم سمة الخير |
|
تحمل الركائب مبتهلة |
٥ / ١٠٨
ربحتني منك بألف فاخرة |
|
شرفك الله بها في الآخرة |
٢٢ / ٣٥١
زفرة في الهوى أحط لذنب |
|
من غزاة وحجة مبرورة |
٤٨ / ٢٢٣
سأرمي بها من وراء الجدا |
|
ر شنعاء تأتيك بالداهية |
٥٦ / ٤٦٤
سألنا عن ثمالة كل حي |
|
فقال القائلون ومن ثمالة |
٥٦ / ٢٦٠