الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
يا أيها الأعقف المدلي بحجته |
|
لا حرمة تبتغي عندي ولا نسبا |
٦٨ / ١٤٨
يا أيها العلماء الفارضون خذوا |
|
أعجوبة الدهر لا لهو ولا لعب |
٣٧ / ٢٧٢
يا أيها الملك المحروم سائله |
|
لا تقطع اليوم من سؤالك السببا |
٦٨ / ١٤٨
يا أيها الملك المرهوب جانبه |
|
شمر ذيول السرى فالأمر قد قربا |
٥ / ٤٨٠
يا ابن الإمام فهلا |
|
أيام عودي رطب |
٣٣ / ٣٢٢
يا ابن الخلائف ما لي بعد تقربة |
|
إليك تقصي وفي حاليك لي عجب |
٢٤ / ٤٧٢
يا ابن الذين شاءوا إنما عصرهم |
|
في حلبة المجد والإحسان والأدب |
٦٧ / ٢٨٥
يا ابن صخر وابن حرب تبين |
|
من تقيسون بعبد المطلب |
٣٧ / ٤٧٩
يا بيت خنساء الذي أتجنب |
|
ذهب الزمان وحبها لا يذهب |
٦٦ / ٣٩
يا ثاقب الفهم كم أبصرت ذا حمق |
|
الرزق أعدا به من لازم الجرب |
٧ / ١٨٨
يا جامع العلم نعم الذخر تجمعه |
|
لا تعدلن به درا ولا ذهبا |
٥٢ / ٢٠٩ ، ٢٥ / ٢١٠ ، ٢٥ / ٢١٠
يا جور حكم الهوى ويا عجبا |
|
يسرق عيني ويقطع القلب |
٣٥ / ٣٩٧
يا حسن ما سرقت عيني وما |
|
انتهبت والعين تسرق أحيانا وتنتهبب |
٥٧ / ٩٢ ، ٦٤ / ٣٤٦
يا حضرموت هنيئا ما خصصت به |
|
من الحكومة بين العجم والعرب |
٦٤ / ١٣٣
يا دير مرمادى سقيت الجبا |
|
ما كشر الأصباح عن نابه |
٣٧ / ٢٨٥
يا ذا الذي عاينته |
|
متجرما من غير ذنب |
٣٧ / ٢٨٦
يا ذا القرابة لا تقرب قاطعا |
|
وإذا المودة أقرب الأنساب |
٤١ / ٢٨٣
يا راكبا أما عرضت فبلغن |
|
مغلغلة عني لؤي بن غالب |
٢٤ / ٢٤٧ ، ٢٤ / ٢٥٠
يا رب إما خرجوا بطالب |
|
في قعنب في هذه المقانب |
٤١ / ٨
يا رب ما آجن وردته |
|
سبيله خائف حديب |
٤٢ / ٥٠٨
يا ربع سلمى لقد هيجت لي حزنا |
|
زدت الفؤاد على علاته نصبا |
٥٧ / ١٣٤
يا زيد يا فداك كل كاتب |
|
في الناس بين حاضر وغائب |
٢٨ / ٥
يا سوأتا لفتى له أدب |
|
يضحي هواه قاهرا أدبه |
٤٩ / ١٤٧
يا سيدا كف عني أيدي الثوب |
|
من بعد أن أشرفت نفسي على العطب |
٦٧ / ٢٨٥
يا صاحب السيف الخصيب المضرب |
|
وصاحب الجوشن ذاك المذهب |
١٨ / ٢٩٢
يا صاحبي بمثل ذا من أمره |
|
صحب الفتى من دهره من يصحب |
٥٤ / ١٣٧
يا صديقي والأمر منك عجيب |
|
أين ذاك التأهيل والترحيب |
٦٣ / ٢٠١
يا طالب سبب الفتى حتى متى |
|
في حق غيرك دائنا تتقلب |
٣٦ / ٤٤٦
يا طرف أنت طرحتني في حبه |
|
وزعمت قلبك في هواه كقلبه |
٦٦ / ٢٣٢
يا عابد الحرمين لو أبصرتنا |
|
لعلمت أنك في العبادة تلعب |
٣٢ / ٤٤٩
يا عبد لا تأسي على بعدها |
|
فالبعد خير لك من قربها |
٦٩ / ٢٦٣
يا عبيد الله إني حامل لك |
|
ما قد كان من تلك الخطب |
٣٧ / ٤٧٩