الصدر |
العجز |
الجزء/الصفحة |
فيوما منك خير من رجال |
|
كثير حولهم نعم وشاء |
٩ / ٥٥
قالوا حبيب قد ثوى فأجبتهم |
|
ناشدتكم لا تجعلوه الطائي |
١٢ / ٣٤
قالوا صدقت ففي دموعك مقنع |
|
لو لم تكن ممزوجة بدماء |
٧ / ١١١
قد جاءك القدح المسلوب بهجته |
|
مذ حيل دون التي أدنت له فاها |
١٣ / ٨٩
قد عمرنا فمت بدائك غيظا |
|
لا تميتن غيرك الأدواء |
٣٨ / ٨٨
قد قرب الله منه |
|
زينا وباعد شيئا |
١٤ / ٧٦
قد قربت لي بغلة |
|
محبوسة لنجائها |
٣٨ / ٩٦
قد كان آدم قبل حين وفاته |
|
أوصاك وهو يجود بالحوباء |
١٦ / ١٥٤
قد كنت غرا ما حيفت من نظري |
|
لا علم لي أن بعضي بعض أعدائي |
١٧ / ٤٣٥
قدك اتئب أربيت في الغلواء |
|
كم تعذلون وأنتم سجرائي |
١٢ / ٢١
قرشية كالشمس أش |
|
رق نورها ببهائها |
٣٨ / ٩٦
قصوي منه قصي ولم يخ |
|
لط بطين القرى ولا أكباها |
٣١ / ٢٣٠ ، ٣١ / ٢٣٢
قل بمثل الحصاة طود |
|
ضاقت عرصة الفضاء |
١٣ / ٨٧
قل لعباد أخينا |
|
يا ثقيل الثقلاء |
٥٨ / ٣٧٢
قل للذي يدعي في العلم فلسفة |
|
حفظت شيئا وغابت عنك أشياء |
٢٣ / ٣٠١
قلت له لم فعلت يا ابن أبي |
|
الخرجين فعلا يكنى بفحشاء |
٦٢ / ١٣٩
قوم إذا نزل القطبع تحملوا |
|
حسن الثناء وأعظم الأعباء |
٤٨ / ٣٥٧
كأنك مزنة برقت بليل |
|
لعطشان يضيء له سناها |
٥٩ / ٣٢٩
كالبرق منه وابل متتابع |
|
جود وآخر ما يبض بماء |
٤٠ / ١٣٣
كذا من ود صاحبه لشيء |
|
تولى الود منه بانقضائه |
٤٣ / ٢٠٢
كرهت كتيبة الجمحي لما |
|
رايت الموت سال به كداء |
٢٩ / ٢١٥
كريم لا يعطله صباح |
|
عن الخلق الكريم ولا مساء |
٩ / ٢٧٥
كريم لا يغيره صباح |
|
عن الخلق الجزيل ولا مساء |
٩ / ٢٧٦
كريم لا يغيره صباح |
|
عن الخلق الجميل ولا مساء |
٩ / ٢٧٥
كريم لا يغيره صباح |
|
عن الخلق الكريم ولا مساء |
٩ / ٢٧٦
كفينا ببني تيم منن مرة ما جنت |
|
وما التيم إلا أعبد وإماء |
٢١ / ١٠٥
كم تركنا بالعين عين أباغ |
|
من ملوك وسوقه ألقاء |
٤٠ / ١٠٣
كم من حسيب أديب قد أضربه |
|
شرب النبيذ وللأعمال أسماء |
٤٨ / ١٨٠
كن سخيا ولا تبال ابن من كنت |
|
فما الناس غير أهل السخاء |
٥٥ / ١١٩
كيف نومي على الفراش ولما |
|
تشمل الشام غارة شعواء |
٣٨ / ٩٣
لأني من مساءتكم بعيد |
|
كبعد الأرض من بعد السماء |
٤٠ / ٩٧
لا أحب الرقيب إلا لأني |
|
لا أرى من أحب حتى أراه |
٦٦ / ٦٦
لا الماء محترق بحر ضرامها |
|
والنار لا يطفى ببرد الماء |
٦٠ / ٣٢٤