الصفحه ٢٨٢ : إلى يوم القيامة ، فإنها لم تكن لأحد من الأنبياء ، وهكذا القرآن النازل
إليه ، فإنه لم يشبهه كتاب من
الصفحه ٢٨٦ :
الْإِنْسُ
وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ
وَلَوْ
الصفحه ٢٨٧ :
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
اخْتِلافاً كَثِيراً) (١).
فهل
الصفحه ٨٣ : الايجاد والتدبير (١).
ولقد زاد أيضا بأن
الذي بيّنه القرآن الكريم من معنى التوحيد أول خطوة خطيت في تعليم
الصفحه ٢٣٤ : ـ إلى أن
قال ـ : ولا يمكن التشبث بخلو القرآن الكريم من ذلك ، فإن التصريح بذكر أمريكا
ونبواتها مما ينافي
الصفحه ٢٣٨ : .
ومعجزة نبينا الخالدة هي القرآن الكريم
، المعجز ببلاغته وفصاحته في وقت كان فن البلاغة معروفا ، وكان البلغا
الصفحه ٢٦٦ : ـ لا يوجب الكفر ولا تكذيب القرآن ، كما أن مخالفة قول
المفتي واقعا لا يوجب ذلك (١) ، هذا مضافا إلى أن
الصفحه ٢٦٩ : (١).
______________________________________________________
(١) إن جامعية
الإسلام وأكمليته واضحة لمن راجع القرآن الكريم والروايات الواردة عن النبي وأهل
بيته ـ عليهم
الصفحه ٢٧١ : )
، (وَما كانَ رَبُّكَ
لِيُهْلِكَ الْقُرى بِظُلْمٍ وَأَهْلُها مُصْلِحُونَ)
، (وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا
الصفحه ٢٧٢ : مجتمعهم بأمثال النزاع في خلق القرآن ،
والقول بالوعيد والرجعة وأن الجنة والنار مخلوقتان أو سيخلقان ونحو هذه
الصفحه ٢٧٤ : بأدنى التفات إلى الإسلام
وصاحبه ، كما صرح به في القرآن الكريم (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٧٥ : في القرآن ، وأما بناء على قراءة بقية القرّاء السبعة ،
فالأمر أوضح ؛ لأن الخاتم (بكسر التاء) هو اسم
الصفحه ٢٩١ :
اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ
الصفحه ٢٩٩ : ـ ق : من أن اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبينا ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ هو ما بين الدفتين وما
الصفحه ٣٠٤ :
قطعت إذ تفل عليها
، ويد معاذ بن عفراء في بدر ، وإخباره في القرآن الكريم بأن الله كفاه المستهزئين