الصفحه ١٤٨ : .
وعليه فيؤول وجوب
اللطف إلى لزومه ، واستحالة انفكاكه ، كما صرح به المصنف هنا ، وأما ما ذهب إليه
العلّامة
الصفحه ٩١ : ، لا دليل عليها.
هذا مضافا إلى أن
المكشوف بالآثار الحفرية هو التكامل والتطور في ناحية من النواحي
الصفحه ١٥١ :
التكليف ، إذ عدم
التكليف إما من جهة الجهل أو من جهة النقص في الجود والكرم ، أو من جهة العجز ، أو
الصفحه ٥٣ : السلبية ولا حاجة إلى إعادته في
المقام.
٣
ـ التوحيد الأفعالي : والمراد به هو المعرفة بأن كل ما يقع في
الصفحه ١٤ : آراء العقلاء وجاء منبها للنفوس على ما جبلت عليها من الاستعداد
الصفحه ١٢٥ :
والاختلافات :
هنا سؤال وهو أن مقتضى ما مر من قاعدة التحسين والتقبيح وإطلاق كمال
ذات المبدأ المتعال ، أنه
الصفحه ٣٠٦ : جاء به وصدقه ، نبوة جملة من الأنبياء
السابقين على نحو ما مر ذكره.
وعلى هذا فالمسلم في غنى عن البحث
الصفحه ٥١ :
يتنافى مع كونه
صرف الكمال كما مر مرات عديدة ، هذا مضافا إلى أن ملاحظة النظام وتناسب كل واحد
منه مع
الصفحه ٢٥٧ : التخلف
عنها إذا كانت من الشارع أو مما أمضاه الشارع ، حرام ، والنبي والإمام معصومان عنه
لما مر من الأدلة
الصفحه ١٢٧ :
يكون شرا ؛ لأنه
اعتبار عقلي ليس من وقوع الشر في شيء ، هذا مضافا إلى أنه لا اقتضاء للماهية
بالنسبة
الصفحه ١٦٤ :
وأنت خبير بأن
المعروف من التفويض ، هو ما نسب إلى أكثر المعتزلة ، وهو المبحوث عنه في المقام ؛
لأنه
الصفحه ١٨٦ : الحيّات والحيتان ، تعلو مرّة وتسفل اخرى ، في قعره
شمس تضيء ، لا ينبغي أن يطلع عليها إلّا الواحد الفرد
الصفحه ٢٤١ :
العادة حاصل. وأما
قيد الاتكاء على قدرته تعالى ، فهو أيضا حاصل بقاعدة اللطف ، بعد ظهور ما يعجز عنه
الصفحه ٦٦ : لعبادة غيره تعالى بوجه الالوهية والوجوب ؛ لما مر من وحدة الإله الواجب
فاعتقاد النصارى بالتثليث وتعدد
الصفحه ٦١ : الاضافة تشريفية كإضافة الكعبة إليه أو الروح إليه ،
كما هو المروي. هذا مضافا إلى ما ورد من أن الناس حذفوا