الصفحه ٢٥٤ : والزاجرية ، وهو يحصل بمجيء
النبي الصادق ، فيما جاء به ، وإن كان عاصيا في أعماله وأفعاله الشخصية ؛ لأن
الصفحه ٢٩٥ : الكريم متواتر بتمام اجزائه من عهد النزول الى
زماننا هذا وبعده لانه كان من عهد النبي موردا للاهتمام
الصفحه ٧٠ : التعظيم والخضوع والمحبة ، ولذا لا يكون التعظيم والخضوع للنبي
الأكرم ـ صلىاللهعليهوآله ـ أو أوصيائه
الصفحه ٢٢١ :
الاصلاحية مجيء الرسل لرفع الاختلافات الدينية والتحريفات اللفظية والمعنوية بين
الامة بعد مجيء نبي ونزول كتاب
الصفحه ٢٥٥ : هو
الإتباع عن النبي ، ومن المعلوم أنهما متعددان ومتغايران ، فيجوز اجتماعهما بناء
على جواز اجتماع
الصفحه ٢٥٦ :
وثانيا : أن حرمة
الايذاء لا تختص بالنبي ، بل ايذاء المؤمن أيضا حرام ، فلو كانت حرمة الايذاء
مانعة
الصفحه ٢٦٤ :
صرح المحقق الطوسي
ـ رحمهالله ـ في ضمن كلامه بوجوب تنزه النبي عن كل ما ينفر عنه (١) وصرح العلّامة
الصفحه ٢٧٨ : طهورا ومسجدا ، وارسلت إلى
الخلق كافة وختم بي النبيون» (٢).
ومن جملتها ما
رواه في الوسائل عن أبي عبد
الصفحه ٢٧٩ :
بالنسبة إلى ما بعد النبي ، نظير قوله : (قُلْنَا اهْبِطُوا
مِنْها جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي
الصفحه ٢٨٣ : النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ ورث النبيين كلهم؟ قال : نعم ، قلت : من لدن آدم حتى
انتهى إلى نفسه؟ قال : ما
الصفحه ٢٨٤ : حين أخذ الله ميثاق النبيين وأشهدهم على
أنفسهم ، ألست بربكم؟ قالوا : بلى ، فكنت أنا أول نبي قال بلى
الصفحه ٣١٨ : ............................................................ ٢١١
الفرق بين النبيّ
ولرسول................................................... ٢١٣
تفاوت الرسل في
الصفحه ٦١ : الاشاعرة على جواز رؤيته. واجيب عنه :
بأن المراد هو
الشهود القلبي والعلم الحضوري كما روي عن النبي
الصفحه ٧١ : الروايات المتكاثرة الداعية نحو الزيارات للنبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ والأئمة المعصومين ـ عليهمالسلام
الصفحه ١٩٥ : ءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ)
ومعنى ذلك أنه تعالى قد يظهر شيئا على لسان نبيه ، أو وليه ، أو في ظاهر