الصفحه ٢١٠ : : أخبره ـ إلى أن قال ـ : والنبيء : المخبر عن الله تعالى ، وترك
الهمز المختار ، ج : أنبياء ـ إلى أن قال
الصفحه ٢٧٥ :
الشرقية والغربية
وأيضا خاتمية النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ من شواهد كون رسالته عالمية باقية
الصفحه ٢٧٧ : المروي بطرق كثيرة من العامة والخاصة عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنه قال لعلي ـ عليهالسلام ـ : «أنت
الصفحه ٢١١ :
اختاره القاموس
والمصباح المنير من أن النبي مهموز الأصل.
قال العلّامة
الطباطبائي ـ قدسسره
الصفحه ٢١٣ :
ثم إن الفرق بين
النبي والرسول كما في تفسير الميزان هو أن النبي ، هو الذي ببيّن للناس صلاح
معاشهم
الصفحه ٢٨٠ : النبي الجديد لتغيير البرامج طبق الاحتياجات ، ومنها أن
تفاصيل الوحي النازل يحتاج إلى تبيين وتطبيق
الصفحه ٢٧٦ :
يختم ، ومعناه أن
محمدا ـ صلىاللهعليهوآله ـ أتمهم بوجوده ، فلا نبي بعده. فعلى كل تقدير يكون مفاد
الصفحه ٢٨٢ :
وأما أن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ سيد المرسلين وأفضلهم على الاطلاق فيكفيه رسالته العامة
الدائمة
الصفحه ٢١٢ : النبي ، ولم يقيد القسم الأول بشيء ، فظاهر المقابلة يفيد أن المراد
به التكليم الخفي من دون أن يتوسط واسطة
الصفحه ٢٤٥ :
ثم إن لزوم
التعريف بالمعجزة أو البشارة أو التنصيص فيما إذا لم يكن حال النبي وصدقه وأمانته
موجبا
الصفحه ٢٥٩ :
٥ ـ عقيدتنا في صفات النبي صلىاللهعليهوآله
ونعتقد أن النبي كما يجب أن يكون معصوما
، يجب أن
الصفحه ٢٦٢ : النبي الذي فاق الآخرين في الصفات المذكورة حتى يتمكن من هدايتهم وتربيتهم في
أي درجة ومرتبة كانوا. ولقد
الصفحه ٧٢ : قبر النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ والتبرك به ، والالتزاق به ، والدعاء عنده ، والوصية
بحمل جسدهم إلى قبر
الصفحه ٢٤٣ :
الاعجاز الاسباب الطبيعية ، كما دعا النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ في حق معاند فسلط الله عليه سبعا فأكله
الصفحه ٢٤٤ :
العلم بنبوة النبي
، بدعوى أنها مجرد كرامة وليست واقعة لحصول العلم بالنبوة بعد دعوة النبوة والتحدي