الصفحه ٥٨٦ : لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على الهداة
من خلقه خاتِمِ الأنبياء وأهلِ بيته الطاهرين.
الصفحه ١٧ : القاعدة وحدها
كافيةً لاستنباط الحكم الشرعيّ بلا ضمّ قاعدةٍ اصوليةٍ اخرى (١) ، فيخرج ظهور كلمة (الصعيد
الصفحه ٣٨ : .
__________________
(١) الكافي ٣ : ١ ،
والتهذيب ١ : ٢٨٤ ، الحديث ٨٣٢ ، ووسائل الشيعة ٣ : ٤٦٧ ، الباب ٣٧ من أبواب
النجاسات
الصفحه ١٤٣ : كافٍ في جواز
__________________
(١) وسائل الشيعة ١٥
: ٣٠ ، الباب ٢٠ من أبواب المهور ، الحديث ٤.
الصفحه ١٦٢ : الرواة وحملة الحديث من معاصري الأئمّة عليهمالسلام يكشف عادةً عن وجود مبرِّراتٍ كافيةٍ في مجموع السنّة
الصفحه ١٧٥ : ٨ من أبواب صفات القاضي ، الأحاديث ١٥ و ١٦ و ١٧ و ١٨ و ١٩ و ٢٠
و ٢١.
(٣) الكافي ٢ : ٥٢٠ ،
باب من قال
الصفحه ١٨١ : تلك العمومات ، وهذا يعني أنّها
لم تكن كافيةً للردع وإقامة الحجّة.
__________________
(١) نهاية
الصفحه ٢٢٧ : .
وواضح أنّ الإدانة
ثابتة في حالات السببين : الأول والثاني ؛ لأنّ القدرة حدوثاً على الامتثال كافية
لإدخال
الصفحه ٢٩٥ : والحكم ولكنّا
اعترفنا به في مرحلة المبادئ ، وهذا كافٍ في تحقيق ملاك الامتناع ؛ لأنّ نكتة
الامتناع تنشأ من
الصفحه ٣٤٠ : رحيمٌ) (٣) ، إذ دلّ على أنّ عدم الوجدان كافٍ في إطلاق العنان.
ويرد عليه :
أولاً
: أنّ عدم وجدان
الصفحه ٣٤٢ : والوصول ، وهو موجب للإجمال الكافي
لإسقاط الاستدلال. وقد تُعيَّن إرادة الوصول بأحد وجهين :
الأوّل
: ما
الصفحه ٣٤٧ : والرفع يتبادلان على مصبٍّ واحد ، وهذا بنفسه كافٍ لجعل
الحديث ظاهراً في الرفع الظاهري ، وبذلك يثبت المطلوب
الصفحه ٣٩٢ : كافٍ للتنجيز.
٢ ـ الاضطرار إلى بعض الأطراف :
الحالة
الثانية : أن يعلم إجمالاً
بنجاسة أحد الطعامين
الصفحه ٥٠٣ : والصغرى معاً كافٍ
لحكم العقل بوجوب الامتثال.
وثانياً
: أنّ دليل
الاستصحاب إذا بنينا على تكفّله لجعل
الصفحه ٥١٥ : وصول الجزء الآخر
بالوجدان كافٍ في تنجيز الحكم الواصلة كبراه ؛ لأنّ إحراز الموضوع بنفسه منجّز لا
بما هو