لحق = بفتح اللام والحاء المهملة ـ وهو تخريج الساقط من الكتاب في حواشيه ، أخذا من الالحاق أو الزيادة. لة = الرسالة ، لوالد الشيخ الصدوق أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ، المتوفى سنة تناثر النجوم ٣٢٩ ه. كتبها لولده ويقال لها : الشرائع وكتاب الشرائع أيضا. وقد يرمز لها ب : له. لة = الوسيلة إلى نيل الفضيلة ، لابن حمزة عماد الدين أبي جعفر محمد بن علي بن حمزة الطوسي. لخ = أمالي الشيخ ، محمد بن الحسن الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ه. وقد يرمز لمجالس الشيخ الطوسي وهو نفس الأمالي ب : ما ، أو : مخ ، كما سيأتي. لاحظ : لي. لد = البلد الأمين ، للكفعمي الشيخ إبراهيم بن علي بن الحسن الجبعي المتوفى سنة ٩٠٥ ه. وقد يرمز له ب : بلد. لز = كتاب زيد الزراد ، الراوي عن الإمام الصادق عليهالسلام ، من الأصول الأربعمائة. وهو مطبوع موجود بعينه. لسعا = نهج السعادة في استدراك نهج البلاغة ، للشيخ باقر بن عبد الله ، المتوفى سنة ١٣٤٢ ه. كذا نحتمله ولم نجزم به. لع = لعنه الله ، أو لعنهما ، أو لعنهم. أو لعنة الله عليه أو عليهما أو عليها أو عليهم. لعنة = لعنه الله ، أو لعنهما ، أو لعنهم. |
|
لغيبه = الغيبة ، كما في بعض المعاجم ، وهو خاص ظاهرا ، ولا يعد رمزا. لف = مختلف الشيعة ـ في الفقه ـ ، للعلامة الحلي الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي ، المتوفى سنة ٧٢٦ ه. وقد يرمز له ب : مخ ، كما سيأتي. أو ب : المخ ، كما مر. لك = مسالك الأفهام في شرح شرائع الإسلام ـ في الفقه ـ ، للشهيد الثاني زين الدين الجبعي العاملي (٩١١ ـ ٩٦٥). لم = الباب الثاني والأخير من رجال الشيخ الطوسي محمد بن الحسن ـ رحمهالله ـ في من لم يرو عنهم عليهمالسلام وإن عاصر (٤٨). لم = معالم الدين وملاذ المجتهدين ـ في علمي الأصول والفقه ـ ، لأبي منصور جمال الدين الحسن بن زين الدين الجبعي العاملي (٩٦٥ ـ ١٠١١ ه). لم = معالم العلماء ، في الرجال لمحمد بن علي بن شهرآشوب المازندراني ، المتوفى سنة ٥٨٨ ه. __________________ (٤٨) أما عند ابن داود فإن جاء ب : لم مجردة فهو إشارة إلى خلو رجال النجاشي من نسبة الرواية عن إمام عليهالسلام إلى الرجل ، أي كل من لم ينسب النجاشي إليه الرواية عن إمام رمز له ابن داود ب : لم مجردة عن : جخ. ومعها أفاد ما مضى ، كما أفاده شيخنا الجد ـ أعلى الله مقامه ـ في فوائد التنقيح. أقول إن رمز : لم في كتب الرجال إنما يذكر في شأن من قد عاصر المعصوم عليهالسلام ولم يرو عنه ، ولا يذكر في شأن من لم يعاصر الإمام عليهالسلام أصلا ، بذا كان ديدنهم ، وعليه مسيرتهم. |