الصفحه ٨ : المخلصون
العارفون ، وهو درر خالدة كشجرة طيّبة أصلها ثابت في دين هذه الاُمّة ووجدانها ... وفرعها في السما
الصفحه ٤٠ : حافلاً سمّاه « الجامع الصفوي » (١٠).
____________________________
(٩) ونسخة الأصل من
نصّ الفتوى
الصفحه ٤١ : والخلافات الفقهية وغيرها وغيرها ، ووضع كتاباً لهذا الغرض سمّاه « تحفه اثنى عشريه » وجعله اثني عشر باباً
الصفحه ٤٣ : « نجوم السماء » ص ٣٥٢ ـ ٣٦٢.
٣ ـ المولوي حسن بن أمان
الله الدهلوي العظيم آبادي ، نزيل كربلاء ، المتوفّى
الصفحه ٤٤ : لاُستاذه ، فردّ عليه السيد محمد قلي بكتاب سمّاه « الأجوبة
الفاخرة في الردّ على الأشاعرة ».
الصفحه ٥٧ : ورتّبه وسمّاه « فيض القدير بما يتعلّق بحديث الغدير » وفرغ منه في النجف الأشرف سنة ١٣٢١ هـ ، وبقي مخطوطاً
الصفحه ٨٤ :
مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ ) (٢٩).
فإن قلت : العلم تابع
للمعلوم
الصفحه ١٠٠ : حكم الشاه
عباس الثاني الصفوي ، والتي سمّاها « خواص الحيوان » (١١) ، والرابعة « ترجمة حياة
الصفحه ١٠٥ : عن أبي جعفر أحمد بن صابر من أنّه
زاد قسماً رابعاً سمّاه ( الخالفة ) وهو إسم الفعل (١) وقد ادّعى بعض
الصفحه ١١٥ : المخزومي الذي جعل الضمائر ، والاشاره ، والموصولات ، وأسماء الشرط. والإستفهام كلّها في قسم مستقلّ سمّاه
الصفحه ١٢٢ : يدرك
ذلك كلّه ، لذلك لم يجعل ممّا سمّاه ظرفاً أسماء الزمان والمكان ، والمصادر ، ولا أسماء الأعداد
الصفحه ١٢٤ :
٢ ـ أمّا ما سمّاه بـ ( خالفة
الإخالة ) أي اسم الفعل ، فهو عند النحاة ثلاثة أنواع :
أ ـ نوع
الصفحه ١٧٥ : ، الذكيّ الزكيّ الألمعيّ اللوذعيّ ، سماء الإفادة والاُخوّة والدين ، مولانا محمد كاظم ، وفّقه
الله سبحانه
الصفحه ١٧٨ : الوقّاد والطبع النقّاد ، والتدقيقات الفائقة
والتحقيقات الرائقة ، سماء الإفادة والإفاضة والاُخوّة والتقوى
الصفحه ٢١٢ :
____________________________
(٣٦) الحَمَل : برج
من بروج السماء ، وهو أول البروج.
(٣٩) الخف ـ بالكسر
ـ : الخفيف.
مرقلة : مسرعة.