الصفحه ٥٣ : العسكري عليهالسلام
مسموماً سنة ٢٦٠ ه ، إذ تحدثت المصادر عن إلقاء حلائله وأصحابه في السجن ، وأنه
جرى
الصفحه ٩٩ :
عيسى بن صبيح الذي
كان معهم في السجن.
وكان قبل ذلك قد تهدّد الإمام عليهالسلام بالقتل وتوعّد
الصفحه ١١٦ :
فلم يره إلا الخواص
من شيعته (١).
وقيل : إنّ للإمام العسكري ذكراً واُنثي
(٢) ، وجاء في
رواية
الصفحه ١٣٢ :
ويقال لهم في ادعاء حياته ، ما قيل
للكيسانية والناووسية والواقفة ، ويعارضون بما ذكرناه ، ولا يجدون
الصفحه ١٤٨ : الدعوات المنحرفة والشبهات الباطلة ، سنأتي إلى ذكره في الفصل السادس باذن الله.
٢ ـ العبادة
كان دأب
الصفحه ١٥٥ : وباُسلوبه وبمفرادته في العقيدة ، ليوجّهوا الناس إلى
الأخذ بالعناوين الكبرى في العقيده من القرآن الكريم لا من
الصفحه ١٥٨ :
عَلَيْهِ
أَجْرًا إِلا المَوَدَّةَ فِي القُرْبَىٰ
) (١) ... » (٢).
وفي حديث أبي هاشم الجعفري
الصفحه ٢٠٩ : يمثله الحاكم (١).
وصرّح بعض أعلام الشيعة في أرجازهم بموت
الإمام عليهالسلام مسموماً من
قبل المعتمد
الصفحه ١٧ : ء لمفاهيم الرسالة وعقائدها من حالة التردي والتحريف
والضلال.
إننا في رحاب سيرتهم نتواصل مع القدوة
الحسنة
الصفحه ٢٥ : العباسيين
تميز هذا العصر بغلبة الأتراك والفراغنه
والمغاربة وغيرهم من الموالي وتدخّلهم في مقاليد الحكم
الصفحه ٤٤ :
الامام في مواقفه
تجاه السلطة وعدم رضاه عنها تزداد تمسكاً به ، ومن هنا يبرز تخوف السلطة من
الانقلاب
الصفحه ٥٠ : الموكلون به حينما كان في سجن صالح بن وصيف : « ما
نقول في رجل يصوم النهار ويقوم الليل كلّه ، ولا يتكلم ولا
الصفحه ٧٢ :
متوجهاً إلى ربه ، يترنّم
بآيات من القرآن في الوعد والوعيد ، فأخذ على ما هو عليه ، وحمل إلى المتوكل
الصفحه ١٠٤ :
الكَافِرُونَ ) » (١).
وذكر نصر بن علي الجهضمي في ( مواليد
الأئمة عليهمالسلام ) أن الحسن
بن علي العسكري
الصفحه ١٣٣ :
العسكري عليهالسلام فقال : يا أحمد ، ما كان حالكم فيما كان فيه الناس من
الشك والارتياب ؟ فقلت له