الصفحه ١٠٣ : نبي ، ظفر به
هذا الراهب من بعض القبور ، وما كشف من عظم نبي تحت السماء إلا هطلت بالمطر
، فامتحنوا ذلك
الصفحه ١٣٣ : يظهر دليلاً أكثر مما جاء به خاتم النبيين
وسيد المرسلين ، فقالوا : ساحر وكاهن وكذاب ، وهدى الله من اهتدى
الصفحه ١٧٤ : الفرج ، قال النبي صلىاللهعليهوآله : أفضل أعمال اُمتي
انتظار الفرج ، ولا تزال شيعتنا في حزن حتى يظهر
الصفحه ١٧ : حفظ الكتاب الكريم
وسنة النبي المصطفى صلىاللهعليهوآله
، وطلب الاصلاح والهداية ، والأمر بالمعروف
الصفحه ١٤٥ : عليهمالسلام ، وهذا لم يتّفق لبيتٍ من بيوت العرب
ولا من بيوت العجم » (١).
وذلك لأنهم غرس النبي
الصفحه ١٤٨ : المطر
وزال عن دين الإله الخطر
قال الإمام إنه عظم نبيّ
فليس
الصفحه ١٨٨ : جملة وصايا عقائدية وأخلاقية ، أوصى فيه شيعته بطاعة الله ورسوله واُولي الأمر
من عترة النبي المعصومين
الصفحه ١٢٤ : من الفساد ، ويملأها
عدلاً كما ملئت جوراً.
فقال : يا دعبل ، الإمام بعدي محمد ابني ، وبعد محمد
ابنه
الصفحه ١٣١ :
المفيد : « فلما توفي [ الإمام أبو الحسن عليهالسلام
] تفرّقوا بعد ذلك ، فقال الجمهور منهم بامامة أبي محمد
الصفحه ١٧٣ : ء أو تعصف بقلوبهم الفتن لطول الغيبة وشدّة الريبة ، وأكد على ضرورة
التمسك بالإمام من بعده وطاعته ، كما
الصفحه ٥٤ : الاُبنَ (٢) ممّن عطّل حكمك ، وسعى في اتلاف عبادك ، وإفساد بلادك.
اللّهم
وقد عاد فيئنا دولة بعد القسمة
الصفحه ٧٢ :
غلب الرجـال فمـا أغتنهم القللُ
واستنزلوا بعد عـزّ مـن معاقلهم
الصفحه ٩٢ :
فداك ، بلغنا خبر أقلقنا
وبلغ منا كلّ مبلغ ؟ فكتب عليهالسلام
: بعد ثلاث يأتيكم
الفرج. فقتل الزبير
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام
وهم : القائم عليهالسلام
وهو الإمام بعد أبيه ، وموسى ، وجعفر ، وإبراهيم ، وعائشة ، وفاطمة ، ودلالة
الصفحه ١٢٦ : أمري. قال : فكتبت
إليه بعد : فيمن يكون هذا الأمر ؟ قال : فكتب إليّ : في الكبير من ولدي.
قال : وكان أبو