الصفحه ٥٦٩ : الظنّ بصحّته ،
وخصوصا لمن كان أغلب رؤياه صادقة ، سيّما بملاحظة ما رواه الكليني رحمهالله في الحسن
الصفحه ٧٤ : التّقطيع (٣) فيها
__________________
(١) في رواية عرض
يونس بن عبد الرحمن على سيدنا أبي الحسن الرضا
الصفحه ٢١٩ :
__________________
(١) «مجمع البيان» :
١ / ٤٩٤. عند تفسيره للآية ٦٨ من سورة البقرة ، علما أنّه ليس في الرواية لو ذبحوا
أي بقرة
الصفحه ٢٣٧ : العلماء أنّه إمام ، بل يكفي قول الفقيه المعلوم النّسب في ذلك أيضا ، بل
يكفي وجود رواية بين روايات أصحابنا
الصفحه ٢٣٩ : ردعهم (٤) بأن يظهر بعنوان المجهول النّسب ويلقي الخلاف بينهم ويبيّن
لهم. ولا يكفي في ذلك (٥) وجود رواية
الصفحه ٢٥١ :
الدّور.
وإن كان هو الروايات مثل خبر الثقلين
ونحوه ، فإن كانت أخبار آحاد فلا يفيد إلّا الظنّ ، وكفاية
الصفحه ٣٠٩ : .
(٢) وقد عرفته.
(٣) يمكن أن يتوهّم
بأن الاجماع إذا عارض الرواية رجّح عليها على نحو الاطلاق ، وذلك لتعدّد
الصفحه ٣١٦ : مثل ما رواه الكليني عن الصادق عليهالسلام قال : إنّما يعلم القرآن من خوطب به (١).
ويدفعه : أنّ جميع
الصفحه ٤١٥ : والانذار مراد من النافرين ، والحذر
والقبول مقصودا من المتخلّفين كما هو ظاهر الآية وصريح الرواية ، ومن ذلك
الصفحه ٤١٨ :
أحالهم على كتاب معروف أو أصل مشهور ، وكان رواية ثقة لا ينكرون حديثه ، سكتوا
وسلّموا الأمر في ذلك وقبلوا
الصفحه ٤٤٥ : بالنسبة الى الظن الغير المعلوم الحجّية.
(٢) فقد وردت روايات
كثيرة تنهى عن التفسير بالرأي ، بل يجب الأخذ
الصفحه ٤٥٣ :
__________________
(١) ٢ / ٥٣٧.
(٢) كأبي بكر في
رواية اختلقها على النبي صلىاللهعليهوآله
: نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ، ما
الصفحه ٤٦٣ : بها في خصوص العمل برواياتنا وإن كان يثمر في غير الرّواية المصطلحة
ممّا يحتاج إليه في الموضوعات
الصفحه ٤٦٤ : رواه حفص بن غياث (٢) وغياث بن كلّوب (٣) ونوح بن درّاج (٤) والسّكوني (٥) وغيرهم من العامّة عن أئمّتنا
الصفحه ٤٦٦ : من قبول روايات فاسدي المذهب مع
اشتراطه الإيمان في «التهذيب» (٥). ونقل صاحب «المعالم» رحمهالله (٦) عن