الصفحه ٤٦٦ : ، من وجوه الواقفة ، شديد العناد مع
الإماميّة ، ولعلّه هو رئيس هذه الطائفة ، ويمكن أن يقال بأنّهم صنف من
الصفحه ٤٧٥ : ظهور سائر الفسوق عمّن
يعظم في نظره الكذب على الإمام عليهالسلام ، لا يوجب عدم حصول الظنّ بصدقه ، وكذلك
الصفحه ٤٧٨ : غال ، وقيل غال ورد فيه ذمّ كثير من
الامام أبي محمّد العسكري عليهالسلام
، وربما رمي الى النصب حتى قيل
الصفحه ٤٨٦ :
الخلق ، فهو كالرّاوي ولأنّه وارث النبي صلىاللهعليهوآله أو الإمام عليهالسلام الذي هو واحد.
وأمّا
الصفحه ٤٨٧ :
رؤية خاصّة ، فإنّ قول الرّاوي : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله كذا ، والإمام كذا ، إخبار عن جزئي حقيقي
الصفحه ٤٩٧ :
القاضي وإخبار المقلّد مثله بفتوى المجتهد وإعلام المأموم الإمام بوقوع ما شكّ فيه
، وإخبار النائب عن إيقاع
الصفحه ٥٠٣ : الإمامي العادل أيضا مثل
عليّ بن الحسن بن فضّال (٣) وغيره ، لأنّه نوع تثبّت ، ويؤيّده أنّ الفضل ما شهد به
الصفحه ٥١٣ :
إماميّ ، فلا يمكن
الجمع بينهما ، وكون النجاشي أضبط من الشيخ يرجّح كونه إماميّا إن لم يكافئه
الصفحه ٥١٥ :
الزّمان عند الحاكم مع عدم ظهور خلاف في ذلك ، نظير العامّ المسموع من الإمام عليهالسلام حين المخاطبة.
وقد
الصفحه ٥١٦ : ، وعنى الإمامية ، يقبل وإن لم يصفه بالعدالة
إذا لم يصفه بالجرح ، لأنّ إخباره بمذهبه شهادة بأنّه من أهل
الصفحه ٥٢٥ : بقرينة جلالة شأن
الرّاوي وجواب الإمام عليهالسلام.
وقوله عليهالسلام : إن كنت تريد معانيه ، يعني إن لم
الصفحه ٥٤٠ : الله عليهالسلام.
علما بأن الكليني توفي بعد شهادة الامام الصادق عليهالسلام
بمائة وثمانين عاما.
هذا
الصفحه ٥٤٤ : انقلب على بعض
الرّواة وإنّما الحديث هو : سبعة يظلّهم الله في ظلّه يوم لا ظلّ إلا ظلّه :الامام
العادل
الصفحه ٥٥٨ : صلىاللهعليهوآله
، صلوا كما رأيتموني أصلي.
(٢) فعله لأوّل مرّة
أمام الآخرين مثلا.
(٣) كغير الكثير
الفاحش.