الصفحه ٤٥٣ : بأخبار الآحاد لعلّه كان لأجل تمكّنهم ، بل
الظاهر أنّ السيّد رحمهالله أيضا كان متمكّنا (٥) لقرب عهده
الصفحه ٤٥٥ : للسيّد في إنكار الإمامية للعمل بخبر الواحد
، لكنّه ذكر أنّه هو ما رواه المخالفون في كتبهم.
وأمّا الذي
الصفحه ٤٦١ : الحاشية للسيد علي القزويني.
(٢) الحجرات : ٦.
واستندوا في الآية هذه بناء على شمولها للكافر كما قال
الصفحه ٤٨٠ : . نعم قد ضعّف السيد الخوئي الرواية بمحمّد بن جمهور
وبأحمد بن الفضل. وعن الكشي انّه روي عن يونس بن عبد
الصفحه ٥٠٣ : اسناد كثير من الروايات تبلغ
خمسمائة وعشرة موارد كما نقل السيد الخوئي ولكن عيبه انّه فطحي المذهب
الصفحه ٥٠٦ : الثاني رحمهالله (٤) وقبله السيّد عميد الدّين في «شرح التهذيب» وهو الأقوى.
حجّة الأوّلين :
أنّه (٥) إن
الصفحه ٥٣٠ :
__________________
(١) أخو جميل بن
درّاج كان قاضيا في الكوفة نقل السيّد الخوئي في «رجاله» بأنّ الرّجل شيعي صحيح
الاعتقاد وكان
الصفحه ٥٣١ : البزنطي. وفي منظومة السيد بحر العلوم الطباطبائي : قد أجمع الكل على تصحيح ما
يصح عن جماعة ، فليعلما وهم
الصفحه ٥٣٧ : الفقيه.
ومنها : كونه
معمولا به عند مثل السيّد وابن إدريس ، ممّن لا يجوّز العمل بخبر الواحد.
ومنها
الصفحه ٥٤٢ : حاشية السيد علي القزويني.
(٣) كالتلقيم بلقمة
في فيه والاطعام والسّقي ونحو ذلك ، فإنّه يتضمّن الوصف
الصفحه ٥٤٤ : بعينه. وقال الشيخ في «النهاية»
والصدوق : الحيض من الأيسر. وقال السيد ابن طاوس : هو في بعض نسخ «التهذيب
الصفحه ٥٤٧ :
وعن السيّد المنع
عنه مقيّدا أيضا محتجّا بأنّها مناقضة ، لأنّ معنى الإخبار والتحديث هو السّماع
منه
الصفحه ٥٥٢ : عليهماالسلام
قال : قلت له يا سيّدي إنّا نروي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنّه كان إذا أخذ في طريق لم يرجع