الصفحه ٣٣٣ : ذكر السيّد
المتقدّم ذكره (٢) في بيان منع تواترها أيضا : أنّهم نصّوا على أنّه كان لكلّ
قارئ راويان
الصفحه ٣٣٥ : به الرّوح الأمين على قلب سيّد المرسلين تخفيفا عن الامّة وتهوينا
على أهل هذه الملّة ، وانحصار القراءات
الصفحه ٣٥٠ : الشريف الجرجاني» المعروف بالسيّد ، و «حاشية حسن الهروي».
(٣) من حيث الندرة.
(٤) ص ٢٤٧.
الصفحه ٣٦٢ : كلام غيره ،
فلا يمكن تنزيله على ذلك ، بل مرادهم أنّ النزاع في ثبوت الواسطة لفظيّ ، منهم
السيّد عميد
الصفحه ٣٦٤ : من هذه الجهة.
(٢) وهو السيد الشريف
في حاشية «المطوّل».
الصفحه ٣٦٦ : للمتكلّم ، وهذه النسبة تتضمن نسبة فاعليّة غير مقصودة افادتها.
(١) الى هنا ينتهي
كلام السيد الشريف
الصفحه ٣٨٢ : ،
التعريف الذي اختاره السيّد عميد الدين رحمهالله في «شرح التهذيب» حيث قال : هو في الاصطلاح عبارة عن خبر
الصفحه ٣٨٧ : أو بغيره فيثبت الضرب ولا يثبت نفس كيفيّته.
(٢) قال السيّد علي
القزويني في الحاشية : فيه من المسامحة
الصفحه ٤٠٣ : المذكور كما هو مختار جمهور المتأخّرين (١) ، خلافا لجماعة من قدمائنا كالسيّد وابن زهرة وابن البرّاج
وابن
الصفحه ٤٢٠ : .
(٢) وهو قول السيّد
ومن تبعه.
(٣) الأظهر والأشهر
من القولين عند المصنّف هو العمل بأخبار الآحاد ونحوها في
الصفحه ٤٢١ : ؛ خصوصا كالقياس ، لأجل ما ادّعاه السيّد رحمهالله من الإجماع على الحرمة ، كما سيجيء ، وإلّا فهذه الأدلّة
الصفحه ٤٢٩ : وهو تطبيق الحركات الخارجية على الموهوم على أنّه حكم الله تعالى. هذا كما
أفاده السيّد القزويني في
الصفحه ٤٤٠ : لا نفس الظنّ ، ويندفع به شبهة التخصيص في الدليل
العقلي ، هذا كما في الحاشية للسيّد القزويني
الصفحه ٤٤٥ : ، لوجوب العمل على ظاهر
الكتاب حينئذ.
__________________
(١) قال السيّد
القزويني في الحاشية : إنّ لفظ
الصفحه ٤٥٢ : السيّد
المرتضى.
(٦) «رسائل الشريف
المرتضى» ١ / ٢٤.