الصفحه ١١٧ : .
(١) اي الاشكال
باحتمال الترجيح.
(٢) كالذهب.
(٣) وذكرها السيّد في
«الذريعة» : ١ / ٢٥٣ ، والرازي في
الصفحه ١٧٠ : العلماء كما يظهر من بعض كلماته في حاشيته على «المعالم» ص
٣٠٢.
(٢) لعلّ المراد هو
السيد صدر الدّين. وفي
الصفحه ١٧١ : يبنى على
الخاصّ (٣). وذهب جماعة منهم السيّد
__________________
(١) بجواز تأخير
البيان عن وقت الخطاب
الصفحه ١٧٦ : من يقول
بترجيح النّسخ على التخصيص فيما لو فرض تقدّم الخاصّ على العامّ كما نقلنا عن الشيخ
والسيّد
الصفحه ١٧٧ :
النبويّة ، فعندنا قليلة جدّا.
وأمّا الكتاب فقد
ادّعى السيّد رحمهالله (٢) أنّ تاريخ نزول آياته مضبوط لا
الصفحه ٢٢٦ : «المعالم»
ص ٣٢٣ هو الذي أجاب بالنقض عن الدليل الأوّل للمفصّل.
(٢) وهذا البعض من
العامة.
(٣) أي السيّد
الصفحه ٢٣٤ : وسيّدها ، فإذا ثبت اجتماع الامّة على حكم
، ثبت موافقته لهم.
فإن قيل : إن علم
أنّه قال بمثل ما قال سائر
الصفحه ٢٨٧ : ربما يقال أمثال هذه المعاني للاعتبارية لا تعد قولا عرفا ، كما ذكر
السيد علي القزويني في حاشيته.
الصفحه ٢٩٨ : بالبديهة ، فتعارض
الإجماعات ، ومخالفتها مبتن على ذلك.
ألا ترى أنّ
السيّد رحمهالله ادّعى الإجماع على عدم
الصفحه ٢٩٩ :
ووجهه : أنّ السيّد
رحمهالله كان ناظرا إلى طريقة المتكلّمين والناظرين في أصول العقائد
، وانضمّ إلى
الصفحه ٣١٠ : اللّفظ سلب العموم لا عموم السلب ، والمراد بالقرينة
التفصيل.
(٣) في الحاشية :
الظاهر أنّه السيّد المحدّث
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوآله وأنزل إليه الكتاب بلسان قومه مشتملا على أوامر ونواهي
__________________
(١) وهو الفاضل السيد
الصفحه ٣١٨ : النقل
والسّماع أو بعض العلوم ، بل فسّره بمجرّد وقوفه على ظاهر العربية.
(١) وهو الفاضل السيد
صدر الدّين
الصفحه ٣٢٣ : الدين اي قسّطه.
(٤) أي السيّد نعمة الله.
الصفحه ٣٢٥ : .
ثمّ ذكر السيّد
الاختلاف في القرآن الواقع في أزمان القرّاء ، وذلك أنّ المصحف الذي دفع إليهم خال
من