الصفحه ٢٧٧ : الشيخ الفاضل المحقق سديد الدين
محمود الحمصي والسيد رضي الدين بن طاوس وجماعة. قال السيد رحمهالله
في
الصفحه ٣٢٢ :
وشيخه علي بن
إبراهيم القمّي والشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي صاحب «الاحتجاج».
وعن السيّد
والصّدوق
الصفحه ٣٢٤ : فأخرجوه ، وهو
بعيد ، بل لا يمكن جريانه في كثير من تلك الأخبار بوجه من الوجوه.
ثمّ قال السيّد (٣) بعد نقل
الصفحه ٤١٩ : إنّما هو السيّد ومن تبعه من بعده ، ويظهر
دعوى الإجماع أيضا من المحقّق رحمهالله على ما نقل عنه
الصفحه ٤٥١ : ذكرنا من الأدلّة يخصّصها ، لأنّ الخاصّ مقدّم على العامّ.
وأمّا الثاني :
فهو ما ذكره السيّد المرتضى
الصفحه ١٤ : المشابهة
الناشئة عن الكثرة اي الاشتراك في صفة الكثرة. هذا كما في الحاشية.
(٣) فيه ص ٢٧٤.
(٤) وهو السيد
الصفحه ٩٥ : عند الحنفيّة حقيقة عند
السيّد محتملا لها عند الغزالي.
والعجب من الفاضل
المدقّق الشيرواني حيث نفى
الصفحه ١١٢ : «المعالم». وأمّا بطلان سائر الأقوال ، فمع ما ظهر ممّا ذكرنا
يظهر ممّا سيأتي في نقل أدلّتهم.
احتجّ السيّد
الصفحه ٢٣٨ : واستتاره عليهالسلام لا مطلقا.
وبهذا ردّ هذا
القول السيّد المرتضى رحمهالله (١) وقال : ولا يجب عليه
الصفحه ٣٠٥ :
__________________
(١) وهو الفاضل السيد
صدر الدّين في حاشيته على شرحه على «الوافية» هذا كما في حاشية بهاء الدين القمي ،
وفي
الصفحه ٣٧٦ : التفصيلي. فإنّ من
__________________
(١) هذه العبارة
بعينها هي في «العدة» ١ / ٧١ منسوبة الى السيّد
الصفحه ٥٦٨ :
والحسنين عليهماالسلام معها قالت له في المنام : يا شيخ علّمهما الفقه (٢) ، فجاءت في يومه والدة السيّدين
الصفحه ٨٤ : .
__________________
(١) وهو المدقّق
الشيرواني.
(٢) وهو السيد صدر
الدّين في «شرح الوافية» كما عن الحاشية.
(٣) وهو الفاضل
الصفحه ١٠٥ : «المعالم».
(٢) الاشتراك اللّفظي
في إلّا أو في الهيئة.
(٣) كالسيّد.
(٤) قال السلطان في
حاشيته : ص ٢٩٩
الصفحه ١١٣ : لا كل واحد منها.
(١) البقرة : ٢٤٩.
(٢) نقلها السيّد في «الذريعة»
: ١ / ٢٥٣ ، والرازي في «المحصول