الصفحه ٦٠ : في مئة وخمسة
وأربعين بيتا. وجاء بعده عز الدين الموصلي (ت ٧٨٩ ه) فنظم بديعية مساوية لبديعية
الحلي في
الصفحه ٢٢٧ :
سقتك الغوادي
مربعا ثم مربعا.
(مربعا ثم مربعا : اربعة أيام ثم
أربعة أخرى وهكذا ...).
لقد ذكر
الصفحه ٣١ : رأيي ابن الأثير وابن خلدون.
ثانيا ـ فصاحة المركب (فصاحة الكلام):
وضع البلاغيون
أربعة شروط لفصاحة
الصفحه ٣٦ : .
ففي الأسطر
الأربعة عشر تكرّر حرف الجر (من) ثلاث عشرة مرة ، بحيث تصدّر ثلاثة عشر سطرا.
وتكرّرت (كلّ
الصفحه ٧٣ : مقابل يحرّم وعليهم والخبائث.
ج ـ مقابلة أربعة بأربعة :
ومثالها قول
جرير : (الطويل)
وباسط
الصفحه ٩٧ : .
٢ ـ أقسامه :
ذهب الخطيب
القزويني إلى أنه (٢) «أربعة أقسام ، لأنّ الوصف إمّا ثابت قصد به بيان علّته ، أو غير
الصفحه ١٠٨ : في خجل
فالبيت مؤلّف
من أربع فقرات ، اتفقت كل فقرة منها مع الأخريات في اللفظة الأخيرة وزنا
الصفحه ١٠٩ : : ١ ـ ٥.
ومنه ما يكون
مؤلفا من ثلاثة ألفاظ ، أو أربعة ، أو خمسة ، وينتهي إلى تسع كلمات أو إلى عشر ،
كقوله تعالى
الصفحه ١١٤ : ».
٢ ـ أنواعه :
الجناس في نظر
البلاغيين نوعان :
١ ـ جناس تام
وهو ما اتّفق
فيه اللفظان المتجانسان في أربعة
الصفحه ١١٦ : .
٢ ـ الجناس غير التام
وهو ما اختلف
فيه اللفظان في واحد أو أكثر من الأمور الأربعة السابقة. وهو على أنواع أيضا
الصفحه ١٤٥ : .
٣ ـ أركان التشبيه :
تواضع
البلاغيون على أنّ للتشبيه أربعة أركان هي :
١ ـ المشبّه :
وهو الركن
الرئيس في
الصفحه ١٨٠ : زيادة في
المبالغة والغلوّ.
وأكثر ما ورد بأربعة
أبيات ، وقد يرد في أقلّ من أربعة.
وربّما سمّي
الصفحه ١٨١ : بن معد يكرب عمد إليه مرّتين وعدّة أبياتها تسعة وستّون بيتا.
والتشبيه
الأوّل مؤلّف من أربعة أبيات هي
الصفحه ١٨٢ : الشائع من الأبيات
وهو أربعة أبيات.
وقد يقصر
التشبيه الاستطرادي إذ يقتصر على بيت واحد كقول طفيل الغنوي
الصفحه ٢١٧ : العلاقات الهامشية الأخرى. تتمحور هذه العلاقة حول أربعة محاور ينضوي تحت كلّ
منها عدد من العلاقات ، وهي