الصفحه ٣٢٠ : .
ـ لئن كنت قد بلّغت عنّي
وشاية
لمبلغك
الواشي أغشّ واكذب.
ـ نبّئت أنّ رسول الله
الصفحه ٣٣٨ : الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ) التوبة : ٣. أي ورسوله بريء منهم أيضا. فلو ذكر هذا
المحذوف لكان ذكره عبثا لعدم الحاجة
الصفحه ٥٦ :
بعض ما وجدنا في القرآن واللغة وأحاديث رسول الله (صلعم) وكلام الصحابة
والأعراب وغيرهم وأشعار
الصفحه ٦٨ : : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ) الفتح : ٢٩
الصفحه ١١٠ : .
وكقوله تعالى
أيضا (لَقَدْ جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ
الصفحه ١٣١ : الصافات إذ اقتبسها كاملة. وقد ردّ هذا الاقتباس لأنّه من غير الجائز العبث
بكلام الله ورسوله ، واستعماله في
الصفحه ٢٢١ : نفسه. فالعلاقة آلية والقرينة
ضربته.
ومثالها قوله
تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا
الصفحه ٢٣١ : أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ) ابراهيم : ٤.
(فَلَوْ لا أَنَّهُ
كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ
الصفحه ٢٧٣ : ، والمباهاة بما لهم من بأس وقوّة.
ومنه الحديث
المنسوب إلى الرسول (ص) : «إنّ الله اصطفاني من قريش
الصفحه ٢٨٣ : رسالة او رسول).
ج. اسم فعل الأمر.
نحو ، (عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ
مَنْ ضَلَّ إِذَا
الصفحه ٢٩٨ : وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٩٩ : (أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ
جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ) الدخان : ١٣ فالآية لا تستفهم بقدر ما تستبعد حصول
الصفحه ٣٤٣ : يشاركه غيره
فيها. ومثاله :
ـ ما الله إلّا
خالق كل شيء (حقيقي).
ـ ما محمد إلّا
رسول قد خلت من قبله
الصفحه ٣٤٥ : يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) فاطر : ٢٨. وقال تعالى (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ٣٥٠ : مُعاجِزِينَ
أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ) الحج : ٤٩ ـ ٥١.
وقال الرسول (ص)
: «اتق الله حيثما كنت ، واتبع