الصفحه ٢٨٣ :
الإنشاء الطلبي
١ ـ الأمر.
١ ـ ١. تعريف :
هو طلب حصول
الفعل من المخاطب على وجه الاستعلا
الصفحه ٢٩٨ :
لذلك كان الغرض
من هذا الضرب من الاستفهام حمل المخاطب على الاعتراف ، والإقرار بأمر كان قد
استقرّ
الصفحه ٣١٩ :
٣ ـ رغبة المتكلم في الإبهام على السامع.
كقول القائل :
تبرّع بألف دولار ، رغبة منه في عدم ذكر اسم
الصفحه ٣٣٢ : التعريف بالنداء بابا من أبواب النحو واللغة لا البلاغة لهذا سنهمل
ذكره هنا.
٤ ـ تنكير المسند إليه
الصفحه ٣٣٤ : .
٦ ـ الإفراد :
ومثاله : ويل
أهون من ويلين. أي ويل واحد اهون من ويلين.
وقوله تعالى (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ
الصفحه ٣٥١ :
وقال الامام
علي (ر) : «دع الإسراف مقتصدا ، واذكر في اليوم غدا ، وأمسك من المال بقدر ضرورتك
، وقدّم
الصفحه ٣٥٦ :
تمارين :
١ ـ بيّن مواضع
الفصل في ما يأتي واذكر السبب :
١ ـ وما الدهر إلّا من رواة قصائدي
الصفحه ١٧ :
ذلك أشرب تفسيره بكثير من البحوث البلاغية. يمثل الكتاب ذروة النضج عند الفرّاء
لأنه أملاه سنة ٢٠٤ ه
الصفحه ٥٥ : في
المولدين أصوب بديعا من بشار وابن هرمة».
ويبدو أن
الجاحظ قد نقل هذا المصطلح من الرواة ، فهو يعترف
الصفحه ٦٠ : (ت ٦٥٤ ه) حيث بلغ
البديع في كتابه (تحرير التحبير) مئة وثلاثة وعشرين بابا ، جمعها من بديع ابن
المعتز ونقد
الصفحه ٨٢ : للتورية.
لقد تبيّن ممّا
سبق من شرح وتفصيل أنّ التورية ضرب من التخييل ، وفيها شيء من الإلغاز ، وهي من
الصفحه ٩٣ :
رابعا : تأكيد المدح بما يشبه الذّم
١ ـ مكتشفه :
أوّل من اهتدى
إلى هذا الضرب من البديع عبد الله
الصفحه ٩٨ :
حمّت به
فصبيبها الرّحضاء
«فنزول المطر لا يظهر له في العادة
علّة» كما يقول القزويني (١).
ومنه
الصفحه ١١٧ :
يمدّون من
أيد عواص عواصم
تصول بأسياف
قواض قواضب
ففي اللّفظين
الصفحه ١٢٤ : وحدها كافية لاستقامة الوزن والقافية ، لكن الشاعر التزم ما لا يلزم.
٣ ـ التزام
أكثر من حرفين وحركتين