الصفحه ١٢٧ : من نار تقتبسها من معظم ، واقتباسها الأخذ منها ...
واقتبست منه
علما أيضا ، أي استفدته ... وأتانا
الصفحه ١٨٧ : يساعده في انتاجها التخييل. من هنا كان الكلام على
توسيع الدلالة التي لا تتحدّد بشكل دقيق الّا اذا رصفت
الصفحه ٢٠١ :
عنه بشيء من خصائصه (القتل والإحياء) والجامع بينهما : الموت والحياة ،
والقرينة : قتل وأحيا. وعلى
الصفحه ٢٤٦ : المتنبي
مفتخرا (البسيط) :
سيعلم الجمع
ممّن ضمّ مجلسنا
بأنني خير من
تسعى به قدم
الصفحه ٢٥٦ : التخييل المعتدل والتخييل المغرق فإنه فعل ذلك
ليرفض النوع الثاني من التخييل البعيد عن الاستعارة.
ورأى
الصفحه ٢٧٦ : هي :
أ. أن يكون المخاطب خالي الذهن من الخبر
، غير متردّد فيه ، ولا منكر له.
في هذه الحالة
يلقى
الصفحه ٣١٥ : الكلام ما يدل عليه
، أو قرينة تساعد على معرفته.
ويحذف لأغراض
منها :
١. إذا كان المسند إليه مبتدأ
الصفحه ٣٥٣ :
فالآية الثانية
شارحة وموضّحة ، وأوفى بتأدية المعنى من الأولى. فهي واقعة موقع بدل الكل من
الأولى
الصفحه ٢٣ :
على موجة الصراع بين أنصار المحافظة والتقليد من جهة ، وأنصار التجديد من
جهة ثانية. هذه الحقبة عرفت
الصفحه ٣٥ :
٤ ـ سلامته من التعقيد المعنوي :
ويقصد بالتعقيد
المعنوي الكلام الذي خفيت دلالته على المعنى لخلل
الصفحه ٥٧ : . والملاحظ أن المحدثين قد جعلوا الكثير من هذه المحاسن أبوابا
من البديع.
والملاحظ أن
ابن المعتز قد جمع فيه
الصفحه ٨٦ :
فهي تشخّص
الشجر فتخاطبه وتنسب إليه الجزع وهما من صفات الإنسان ، وتوبّخه على فعلته وكأنها
تجهل أن
الصفحه ١٠٩ :
٤ ـ المشطور ، أو التشطير :
هذا النوع خاص
بالشّعر ، وهو أن يكون لكل شطر من البيت قافيتان مغايرتان
الصفحه ١٢٥ :
فالتزم الشاعر
في البيتين الفتحة قبل الرويّ.
* : اشتهر في
هذا الضرب من البديع الشاعر العملاق أبو
الصفحه ١٦٩ :
المشهد الثاني
يتكوّن من الأجزاء الآتية : رياض متناثرة يجتمع فيها البنفسج المخضّل بالندى إلى
جانب