الصفحه ٩٢ :
، والحيا ، والبحر ، وكفّ تميم ، مع ما في البيت الثاني من صحّة الترتيب في
العنعنة ، إذ جعل الرواية لصاغر عن
الصفحه ٩٦ : أنّه البحر زاخرا
سوى أنّه
الضّرغام لكنّه وبل
٢ ـ اشرح ما في الأمثلة الآتية من
الصفحه ١٠٧ :
٢ ـ المرصّع :
وهو الذي تقابل
فيه كلّ لفظة من فقرة النثر أو صدر البيت بلفظة على وزنها ورويّها
الصفحه ١٠٨ :
للمجد نامية
تعنيه أسفار
هذا البيت رديء
لتبرؤ بعض ألفاظه من بعض ، ثم قالت :
جوّاب قاصية
الصفحه ١١٤ : المتكلّم ـ في الكلام القصير نحو البيت
من الشعر ، والجزء من الرسالة او الخطبة ـ كلمتين تجانس كلّ واحدة منهما
الصفحه ١٢٣ : وما في معناه من
الفاصلة ما ليس بلازم في مذهب السجع» وأعطى مثالا عليه قوله تعالى : (.. فَإِذا هُمْ
الصفحه ١٣٥ :
فالحريري ضمّن
القصيدة صدر بيت من قصيدة قيل هي للعرجي وقيل لأميّة بن أبي الصّلت ، وتمام البيت
هناك
الصفحه ١٣٩ : اكتفى بجانب
الوضوح وأهمل جانب الذكاء والقصد إلى الأعلى من طرائق التعبير عن المعاني. أما
المحدثون فقد
الصفحه ١٤٥ : يسمّيه عبد القاهر تشبيه التمثيل. وربّما أطلق عليه اسم
الشّبه العقلي لأن التأويل من عمل العقل. هذا التشبيه
الصفحه ١٤٨ :
الأوّل بونا بعيدا ؛ لأنّك ترى له صورة خاصة ، وتجدك قد فخّمت المعنى ،
وزدت فيه بأن أفدت أنّه من
الصفحه ١٤٩ : مختلفين.
١ ـ الطرفان الحسّيان :
وهما اللذان
يدركان بإحدى الحواس. ويكونان :
أ ـ من المبصرات :
إذا
الصفحه ١٥٣ :
البحث الثاني
طرفا التشبيه من حيث الإفراد والتركيب
١ ـ المفرد وأنواعه :
المفرد بلاغيا
: كل ما
الصفحه ١٥٧ : ء
وأدمعي
كاللآلي
ـ غزوتهم من مقلتيك
وأدمعي
ومن نفسي
بالسّيف والسّيل والنّار
الصفحه ١٦٤ :
المشبّه :
أجنحة الروح ، المشبّه به : ضياء القمر مسبوق ب (من) البيانية التي بيّنت نوع
الأجنحة
الصفحه ١٦٧ :
الشّبه فيه صورة منتزعة من متعدّد ، أو هو الذي يكون وجه الشّبه فيه مركّبا.
٢ ـ شروطه :
اشترط