الصفحه ٣٦٧ : يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ) فاطر : ٤٣
٣ ـ قال تعالى
: (مَنْ كَفَرَ
فَعَلَيْهِ
الصفحه ١٣ : البلاغة لا تكون إلا وصفا للألفاظ مع
المعاني ، فلا يقال عن كلمة مفردة إنها بليغة ، ينتهي إلى تعريف للفصاحة
الصفحه ٢١ : في موضع ، ثم تراها بعينها تثقل عليك وتوحشك في موضع آخر».
ألا تكفي حججه
هذه للدلالة على أن النظم
الصفحه ٢٢ : ، ومعرفة الفصاحة ، الذي به يعرف إعجاز كتاب
الله تعالى».
ألا يكون كلام
العسكري هذا تفسيرا لوفرة المصنفات
الصفحه ٢٧ : الكلمة.
ولا تكون
الكلمة فصيحة في نظرهم إلا إذا خلت من عيوب ثلاثة هي :
أ ـ تنافر الحروف :
ويعني
الصفحه ٢٩ : تعلق له بصريح اللفظ».
وهكذا يرى
الجرجاني أن الفصاحة والبلاغة ليستا في اللفظ المفرد إلا إذا انتظم في
الصفحه ٤٠ : مشاعره ومشاعرهم. فالأسلوب
الأدبي عاطفي بالدرجة الأولى ، ولا يكتب صاحبه إلا في درجة الغليان العاطفي لهذا
الصفحه ٤٤ : ، والبلاغة لا تكون إلا وصفا للألفاظ مع المعاني ، لا يقال في كلمة واحدة
لا تدل على معنى يفضل عن مثلها بليغة
الصفحه ٤٨ : كان خالد
بها أسد إذ
كان سيفا أميرها
٧. ألا ليت شعري هل يلومنّ قومه
الصفحه ٤٩ : فنسل (٩) ، وانتعل الطريق يغتاله معترما ، والتحف الليل لا يهابه
مظلما. فو الله ما شبّهته إلا بظبية نافرة
الصفحه ٦٩ : عمران: ٢٦.
(لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ
الصفحه ٧٠ :
يُخادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما
يَشْعُرُونَ) البقرة : ٨ و٩
الصفحه ٨٩ : الطيّ
، ومثاله قوله
تعالى : (وَما كانَ قَوْلَهُمْ
إِلَّا أَنْ قالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا
الصفحه ٩٧ : ) :
أمّا ذكاء
فلم تصفرّ إذ جنحت
إلّا لفرقة
ذاك المنظر الحسن
فالعلّة
الأدبية التي
الصفحه ١٠٠ : : إن حذار الواشي منعه من البكاء لكي لا يشمت به وإلا فإن البكاء
كان قد أغرق إنسان عينه بالدمع (الإنسان