الصفحه ١٩٩ : (٢) (الطويل) :
فأقبل يمشي
في البساط فما درى
الى البحر
يمشي أم الى البدر يرتقي
الصفحه ٢٢٦ : الدال
على المحلّ ويراد ما حلّ به. وفيها يذكر المحلّ ويراد ما يحلّ به ، نحو : ركبت
البحر. فأنت لم تركب
الصفحه ٩٢ :
، والحيا ، والبحر ، وكفّ تميم ، مع ما في البيت الثاني من صحّة الترتيب في
العنعنة ، إذ جعل الرواية لصاغر عن
الصفحه ٢٢٩ : . والقرينة حالية ،
والعلاقة اعتبار ما كان.
ومثالها قول
ابن حمديس :
لا أركب
البحر أخشى
الصفحه ١٧٠ : مفردا ، أي أنه ليس صورة منتزعة من متعدّد.
٢ ـ أمثلته :
قال البحتري (الخفيف)
:
هو بحر
السّماح
الصفحه ٢١١ :
ـ نامت نواطير مصر عن
ثعالبها
فقد بشمن وما
تفنى العناقيد
ـ يا بدر يا بحر يا
الصفحه ٩١ :
من الخبر
المأثور منذ قديم
أحاديث
ترويها السّيول عن الحيا
عن البحر ،
عن كفّ
الصفحه ٩٦ : أنّه البحر زاخرا
سوى أنّه
الضّرغام لكنّه وبل
٢ ـ اشرح ما في الأمثلة الآتية من
الصفحه ١٠٨ :
شعرا قول أبي الطيّب (البسيط) :
فنحن في جذل
والروم في وجل
والبرّ في
شغل والبحر
الصفحه ١٢٥ :
رَقٍّ مَنْشُورٍ* وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ* وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ*
وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ) الطور : ١ ـ ٦.
الصفحه ١٧١ : فارقه الرّجاء
فقد غدا
وكأنّه بيت
بلا مصباح
ـ وليل كموج البحر أرخى
سدوله
الصفحه ١٧٢ : من أسى شفيف
كالبحر سرّح
اليدين فوقه المساء
دفء الشتاء
فيه وارتعاشة الخريف
الصفحه ٢٤٦ : ب (أبوك) عن البحر ففي كليهما كناية عن موصوف.
الصفحه ٣٠٨ :
وقد كان منه
البرّ والبحر مترعا.
ط. التذكّر :
كقول الشاعر (الطويل)
:
أيا منزلي
سلمى
الصفحه ٣١٤ : البدر في
النادي هو البحر في النّدى
ـ سعيد قال هذا. جوابا على سؤال من قال هذا؟
ـ (اللهُ